2/كَآنـــــــٌ يـــــــّآ مِــــــــكَآنــــــٌ

1.5K 104 56
                                    


في كثير من القصص، الاساطير و الخرفات هناك عدة فصول غير مترابطة، سيحكي عن بطل، ابن اله او يحضى بدعم منه يعيش مغامرات شيقة، مثل هيرقل، اودسيوس و غيرها

نعم اليونانيون ابدعو في ذلك، هذا مفروغ منه

لكن لوسيوس ما كان يمتلكه، هو قصص في علم السحرة، هنا ليس هناك اله يؤمنون به، هم سحرة، لديهم بعض المعتقدات فقط، و محاولة العيش لاطول مدة، انا اتحدث عن دمبلدور و توم

و لكن لوسيوس، لم يرد ان يعيش طويلا، ما الفائدة، و لحسن الحظ، هذه الفكرة متوارثة عبر اجيال عائلته، و لربما للامر سبب

لن يقول لوسيوس انه يريد الموت الان، لكنه لن يكون سعيدا ان يبلغ الف عام و هو حي

وضع خصلات من شعره الطويل خلف اذنه بينما يستمه لخطاب دمبلدور، كان يعتذر عن وجود خطأ

احدهم كان ذكيا، ذكيا بما يكفي كي يعطي قبعة الفرز بعض النبيذ الرخيص بينما هي تفضل الغبار و الغناكب الميتة داخل فمها

و لا احد يعلم من قد يكون المتسبب، لا ليس من تعتقد، ليس توأما الوزلي، فهما لم يولدا بعد

لكن بايت حال، و قبل ان يتجه الجميع اليوم لمخادعهم و منازلهم سيعاد الفرز

كان سناب يصنع وجها متفائلا، بينما لوسيوس لم يكن مرتاحا جدا

ان لم يكن في منزل الثعابين سيطرد من المنزل و يكون عارا للعائلة لبقية حياته

تنفس بثقل، و هو يحدق للقبعة تصيح بالمنازل الصحيحة، الكثير قد تغير منزله

البعض من سلذىين لهافلبوف، كان ذلك يرعبه، هو لن يكون في منزل السناجب

كان دوره يقترب، وقف سناب من جواره ليتجه نحو القبعة، ليلي و جيمس بقيا في نفس المنزل، غريفندور، و لذا كان سناب يرجو ان يكون الامر كذلك

ان يتحول منزله من الثعابين الى الاسود، رغم انه لا يستطيع رؤية نفسه حقا هناك، و لكن لا يأس، ربما، من اجل ليلي فقط

صاحت القبعة "هافلبوف"، شعر سناب للمرة الثانية بالمرارة و اليأس، كأن القدر ضده فيما يخص ليلي، و رغم ذلك هو لا يستسلم بسهولة

ابتلع لوسيوس، كان دوره، يقرع الحذاء الخاص به فوق البلاطات، شعره يقفز مع كتفيه، بينما هو يعاني من التوتر بداخله فان وجهه يبقى بقناع الغطرسة خاصته

مسح دمبلدور لحيته، هذه السلالة، منذ جدهم الاكبر الذي درس معه تبقى بذات الوجه و طريقة السير، تو كليلكة تتمايل بفخر و فتنة

Sαvєحيث تعيش القصص. اكتشف الآن