انجوي 🙂
" لا تجعلني أضاجعك هنا إلى أن تصل أصوات تأوهاتك وصراخك لتلك السكرتيرة تاي "
"
أفعل ذالك "
" ألم تكتفي من كل مافعلانه "
" لا أستطيع الإكتفاء منك "
إبتسم جونكوك لذالك ثم إقترب وبدأ بفتح أزرار قيمص تايهيونغ لتظهر للعلن تلك العلامات التي تركها وكم أعجبه منظرها ع تايهيونغ
مرر أصبعه ع بشرته إبتداءاً من عنقه نزولا إلى بطنه وتايهيونغ تلبك حقاً من تلك اللمسات لكن فاجئه إبتعاد الأخر عنهعدل جونكوك بدلته ثم تحدث " لا تحاول إستفزاري مجدداً لكي لا أستفزك بشكل أسوء منه "
ثم تركه بحالته المبعثرة تلك وخرج من المكتب نحو تلك السكرتيرة ترك الباب مفتوحاً لدى رأت السكرتيرة حال مديرها ثم نظرت نحو جونكوك
" أين يمكنني أن أجد الحمام "شعرت بالتوتر من نظرته تلك لدى إبتلعت وأشارت ناحية الحمام ليتركها ويذهب إليه لتنظيف نفسه
بعد فترة من ذهاب جونكوك إلى مقر عمله
شعر تايهيونغ بالملل لدى إتجهه نحو مكتب أخاه
دق الباب وبعدها دخل دون سماع رده لكنه لم يجده لدى أستغرب ذالك
جلس ينتظره بأريكة المكتب
ثم أخرج هاتفه الثاني وشرع بكتابة رسالة
" ألا تزال تعتقد أن والدتك قد توفيت .. ماذا إن أخبرتك أنها لا تزال ع قيد الحياة "
أرسل الرسالة تزامناً مع دخول أخيه لكنه لم ينسى إطفاء هاتفه ووضعه بجيبه ، لم يلاحظ جين وجود تايهيونغ بعد لدى أخرج هاتفه ورأي تلك الرسالة من الرقم الغريب مرة أخرى وتلك الرسالة جعلت من الدم يتجمد بعروقه لم يتخطى صدمته وهاهو يرى تايهيونغ أمامه ، الوضع مريب حقاً كل مرة يتلقى بها الرسالة يكون متواجد
" مالذي تفعله هنا "
" لا شيء شعرت بالملل لدى أتيت "
" ليس لدي وقت فراغ لأشعر بملل مثلك "
" أجل لدى أنا هنا لكي تعطني بعض الأعمال لكي لا أشعر بالملل "
" لا داعي لأن تفعل شيء "
" كيف هذا أنا هنا لكي أساعدك "
أنت تقرأ
ᴸᴼᵛᴱ ᴼᴿ ᶠᴿᴵᴱᴺᴰˁᴴᴵᴾ [ ᵀᴷ ]
Short Storyروايـة تــتحـدث عن حـب كـيـم تـايـهـيـونـغ الـعـمـيـق لـصـديـق طـفـولـتـه جـونـكـوك هل سـيـعـتـرف تـاي بـحـبـه ويـتـنـاسـى مـخـاوفـه أم أن لـلـقـدر رأي اخـر الـروايـة مـثـلـيـة حـب بـيـن ولـديـن اد كـنـت لا تـحـب هـذا الـنـوع مـن الـروايـات غـادر ع...