انجوي 🙂
مر شهرين ع تطور علاقة التايكوك وكم أحب الجميع علاقتهما ببعضهما سواء أصدقائهم المشتركين أو عائلتهم كما أن علاقة جين وتايهيونغ تحسنت كثيراً عن قبل كما لو أنهما عادوا لأيام طفولتهم وحدفوا جميع تلك الذكريات السيئة دون عودة
الأن تايهيونغ يقوم بجلسة من جلسات تصويره كما قد رافقه جونكوك فيها
كان يتحرك أمام الكاميرا بوضعيات مختلفة بينما يرتدي بدلة حمراء بدون قميص داخلي مع قلادة فضية و يبرز منتج العطر المراد الإعلان عنه
أخيراً وبعد أكثر من خمسة ساعات غير فيهم ملابسه ومكياجه أكثر من مرة ، هاهو بغرفة التبديل يمسح ذالك المكياج عنه
دخل جونكوك ثم إستند بظهره ع الحائط مجاوراً للباب وعيناه لا تفارق ملامح تايهيونغ من المرأة عندها لاحظه تايهيونغ لدى أوقف الميكب أرتست
" يمكنك الذهاب سأقوم بمسحه بمفردي "إنحنت له وتركتهم بمفردهم
فور خروجها أغلق جونكوك الباب خلفها وتقدم من تايهيونغ ثم بدأ بمسحه لمكياج تايهيونغ بدل تلك المكيب أرتست
إستمر تايهيونغ بالتحديق به دون توقف ولكل فعل هو يقوم به
لم يبقى سوى ملمع الشفاه ، بلع جونكوك ريقه بينما ينظر ناحية شفتاه المتفرقة ثم ناحية عيناه التي تركز عليه
تقدم ببطئ إلى أن. نعدمت المسافة بينهما ثم إحتوى تلك الكرزتين داخل ثغره وسرعان مازادت حدة قبلتهما وعنفها فـ تايهيونغ منع جونكوك عنه اسبوعين كاملين إلى أن تختفي تلك العلامات ويستطيع تصوير الجلسة اللعينة
لكن تلك المدة جعلتهم يشتاقان لبعضهم وملامسة بعضها حد الجنون وهاهما يلبيان نداء قلبيهما ونسوا حقيقة وجودهم بمكان عمل تم قطعهم عن تهورهم دق الباب
" تايهيونغ إن أنتهيت دعنا نذهب "
نظر التايكوك لبعضهما بأنفس لاهثة " لنذهب " تحدث جونكوك وقام بسحب تايهيونغ خلفه
صدم مارتن عندما تم فتح الباب فجأة وتراجع لجونكوك الذي يجر تايهيونغ خلفه بينما الأخر مستسلماً تماماً له
خرجا من البوابة الخلفية حيث ركن سيارته تفادياً لحشد الصحافة والمعجبين وعند وصوله لها فتح الباب لتايهيونغ ثم جاوره وسرعان ماأعاد دمج ثغريهما في قبلة جامحة تأوه تايهيونغ فيها عند زيادة عنف جونكوك بها وقام بعضه لتنزف شفتيه
أنت تقرأ
ᴸᴼᵛᴱ ᴼᴿ ᶠᴿᴵᴱᴺᴰˁᴴᴵᴾ [ ᵀᴷ ]
Short Storyروايـة تــتحـدث عن حـب كـيـم تـايـهـيـونـغ الـعـمـيـق لـصـديـق طـفـولـتـه جـونـكـوك هل سـيـعـتـرف تـاي بـحـبـه ويـتـنـاسـى مـخـاوفـه أم أن لـلـقـدر رأي اخـر الـروايـة مـثـلـيـة حـب بـيـن ولـديـن اد كـنـت لا تـحـب هـذا الـنـوع مـن الـروايـات غـادر ع...