مدخل

10 4 2
                                    





" زوجتك تحبها؟"
صمت خفيف وتجعيده علي جبينه بينما يهز راسه بخفه مجيبا بهدوء
" لا، "
ليرفع الطبيب حاجباه بخفه يدون بعض الملاحظات قبل أن ينطق مجدداً

" لما اخترتها هي ولم تختر غيرها "

ابتسمت بسمه خفيفه مرهقه تظهر بعض التجاعيد الخفيفه التي ظهرت من زمن ليس ببعيد بينما اكتف كلا ذراعي وانا اريح ظهري

" لربما لأنها كانت لامعه او لان كان الجميع يريدها كانت كشئ حرم علي الجميع وانا فقط من استطتعت لمسه ، كانوا يحسدوني.. وهذا كان يجعلني سعيدا لم أشعر بحياتي يوما ما يستحق أن يحسد كان شعورهم بالخذلان برفضها لهم يسعدني، حزنهم كان يسعدني ، حتي لم يعد بالحزن الان غيري لربما فقط كنت محباً للتباهي.. "
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اول روايه ليا مش عارفه المفروض اكتب ايه بس ان شاء الله هتدخل قلبكم واقدر اوصلهلكم ذي ما الفكره دماغي ♥️☄️

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 17, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

تباهي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن