عندما تُلاحق شبح جيون جونغكوك فقط لأجلِ شيءٍ ما لا يفهم مغزاه
تمَ العثور على جُثة بارك ايمي المَفقودة منذُ اسبوعين ملقية في احدى زوايا شارع 97 !
لفتَ انتباهي هذا الخبر لأن ذلكَ العنوان هو عنوان منزلي انا . نظرتُ ناحية شاشة التلفاز المُعلقة و ما رأ...
استيقظتُ في مُنتصَف الليل على صَوت قَطرات المَطر تطرُق شُباك غُرفتي بنعومة ، انتَعلتُ خَفي الدافِئ و قدتُ قدماي ناحية ذلكَ الزُجاج البَراق !
نظَرتُ عبرَ النافِذة و العَديد مِن قَطرات المياه تتساقَط على الارضيه بمنظرها الخَلاب و الرائع تعكس بَريق تلكَ الأَوراق الخَضراء الزاهية و مِنها الحَمراء !
تأَملي لَم يطول كَثيراً فـ عيناي الناعِستان تحُثانني على الخلودَ للنوم مُجدداً ، قصدتُ الاستدارة جانباً حتى اعودَ ادراجي
مُقلتاي لَمحت شيئاً غَريباً ، التَفتُ مرة أُخرى انظر عبرَ الزُجاجة ثانيةً ، ثواني و احتلَ معالِمي الحَيرة و الذهول ماذا تفعَل هذهِ الفتاة هُنا في هذا الوقت المُتأخر و المُناخ العاصف؟
..
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
