حازم خرج من الفيلا بسرعه و راح ركب العربيه و بارو ركبت جنبه
حازم اتصل بالدكتور بتاعها .....ااالو يااا دكتور زينه يا دكتور مش بتتحرك و مفيش اي نبض خالص
الدكتور:طيب هاتها انا في العياده بس هو اي اللي حصل ليها
حازم بص لبارفاتي و اتكلم بصوت عالي .....عععععععملتي فيها اااايه انطقي
بارو بصتله بزهول لان حازم اول مره يكلمها كدا
حازم قفل مع الدكتور و كان بيسوق بسرعه و حاطت بنته علي رجله
بارو جت تاخدها منه بس حازم مانعها ... ايدك لو لمستها هتكوني انتي الجانيه علي نفسك
و بعد مده كانو وصلو للعياده و حازم طلع بيها بسرعه و جيه يدخل للدكتور السكرتيره مناعته.....لو سمحت في دور
حازم بغضب .....ابعدي عن وشي دلوقتي
السكرتيره:ي فندم في دور ماينفعش تدخل كدا و في حاله جوا
الدكتور خرج مع الحاله الي خرجت ....اتفضل يا حازم بيه
حازم دخل بيها و دكتور كشف عليها و بص لحازم بتوتر
حازم :في ايه يا دكتور طمني
الدكتور:اتفضلو باره
حازم بخوف: في ايه يا دكتور ارجوك طمني
الدكتور: حازم بيه انا مقدر خوف حضرتك بس ارجوك اتفضل انت و المدام عشان نشوف شغلنا ارجوك
حازم اخد بارفاتي و خرج و وقف سند علي حيطه و غمض عينه و بيدعي ربنا انها تبقي كويسه
بارو قاعدت علي كرسي و كانت بتعيط و الناس بيحاولو يهدوها و حازم واقف باصص ليها و مش بيتحرك
بارو بصتله و شافت نظره في عين حازم عمرها ماشافتها قبل كدا و جالها احساس ان حازم عرف حاجه ف قامت راحت ليه عشان تعرف دا بسبب بنته ولا هو عرف...... هي هتبقي كويسه يا حازم صح و دموعها نازله
حازم ضغط علي قبضه ايده عشان يتحكم في انفعاله و سابها و مشي و بارو تابعته بقلق و مش فاهمه في ايه
عمر قاعد مع سلمي في كافيه و سلمي بصاله مش بتتكلم
عمر: هو انا حلو اوي كدا
سلمي : ها اه لا انت بتقول ايه
عمر: امال مالك سرحانه كدا ليه
سلمي ؛مش مصدقه انك قدامي ياعمر حاسه اني بحلم
عمر مسك ايديها....انا قدامك اهو و جنبك و يومين و هجيب ماما و بابا و نيجي نتقدملك بس نطمن علي ماما اكتر يعني
سلمي ضحكت بفرحه.... بجد يا عمر
عمر: لا بهزر انا اصلا مش بتاع جواز
أنت تقرأ
البلاك مامبا
General Fictionهي نقيض صعب يتوصف شكلها برئ ذي الاطفال و لكن خلف البرائه دي شخص اسوء من مخيلات اي عقل بشري بوضوح هي رقيقه كا الفراشه🦋 و اشرس م النسر🦅.