منـتصـف الـليـل♪

part6

-لتتوسع عيناي-

-ابتعدت عنه مفصلا
القبله الحميمه قائلا-

"لم اعرف بأنك رخيص جدا"

-ركلته ثم هربت لغرفه روزي-

-بينما هوا يتلمس شفتاه
الورديه بطعم الكرز-

عند ليسا:

"لماذا انا لماذااا"

-وضوح وجهها المتخجل
للموقف الحميم لها-

-فصباح استيقظت ليسا ونزلت للأسفل لاكن لم تجد احد-

-بعد ساعات من الوقت-

-ليفتح الباب جونغكوك-

-نظرت إليه ونظر الي
لأعيد نظراتي للأسفل-

-ابتسم بخبث قائلا-

"ما الحظ الجيد الذي اتاني"

-لتقول ليسا وهي عابسه-

"و ما الحظ السيء الذي اتاني"

-تقدم خطوه خطوتان بكثير-

-حتى ألصق ظهري على الحائط-

"لما صغيرتي خائفه"

"لست خائفه منك"

"وما دليلك على ذلك"

-امسكت قميصه لتسحبه
اليها-

"هذه المره سوف اقبلك"

-ابتسم بخبث وتقرب منها ببطئ-

-لتمسك شعره بيداها و اصدمت
جبينه بجبينها وهربت مسرعه لغرفه روزي-

-يتألم واضعاً يده على جبينه-

-اتت روزي ومعها اكياس كثيره
لتفتح ليسا باب الغرفه لتنزل إلى الأسفل لتقول ليسا-

"اونيييي اين ذهبتي"

"انا اسفه رأيتك نائمه وذهبت"

"لاعليك.. اخبريني ما كل
الاكياس هذه"

"انها لك ليسا لغرفتك"

"اوه حقاً اونيي"

"اجل"

-لتعانق روزي-

-تحت انظار ذلك الغرابي
الذي يتمنى ماكن روزي-

-صعدو للغرفه وبدأو بالترتيب-

فاليل:

-فتح الباب وصعد الى غرفته في
وقت متأخر-

-ليسا سمعت صوت فتح الباب
لان غرفه جونغكوك بجوارها
ثم سمعت صوت امرأه
لتتوسع عيناي-

-قالت ليسا بصوت منخفض-

"صوت امرأه!!"

-لتفتح ليسا باب غرفتها
مرتديه بجامه بلون اسود
قصيره لدرجه بيان افخاذها-

-خرجت من الغرفه
والفضول كاد يقتلها-

-جونغكوك يستحم كعادته-

-عندما سمعت صوت استحمام-

-دخلت الى الغرفه مقفله الباب
والقت نظره على كل انحاء الغرفه
لكنها لم تجد سوى الهاتف يصدر منه اغنيه tonight the music لكنه بصوت رجل ليسَ امرأه من هي-

-ليخرج جونغكوك من الاستحمام واضعاً منشفه حولا خصره ومنشفه
حولا رقبته وصدره العاري
يتناثر منه الماء-

-اقسم بأنني لم ارى رجل كهاذه الاثاره
نظرت اليه فاتِحه فمي لينظر الي-

-ليعقد حاجبه ويقول
ليسا!-

-لتتعلثم-

"مالذي اتى بك الى هنا"

-تحاول ان تبرر موقفها-

"حسناً سأخبرك لقد
سمعت صوت امرأه"

-ليعقد حاجبيه ويقول-

"امرأه؟!!"

"ربما روزي تتكلم مع جيني"

-لتتعرق من اقترابه لها-

-تحاول الا تمسكه وهوا عاري-

-اقترب واقترب حيثُ
اصبح وجهها بين صدره
هي لاترى لانها مغمضه العينين-

-ولكن احسست بتلامسه الذي كاد
ينتشيني اخذ يلامس فخذاي
وصدري لم استطيع ضربه لأنه
ربط يداي بالمنشفه التي برقبته-

-عندما اقترب من
شفتاي كانت
انفاسه حاره كالجمر-

واخذ يقبلني حتى
ادخل لسانه وبدأ-

-لعبته مع لساني كنت
متخدره لتلامسه لي-