الفصل الرابع| لحظه بين المستقبل و الحاضر _____________________
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_____
لم أتحمل قوة الضربة و أرتميتُ علي ارضيه غرفتي الرؤيه مشوشه لاكنِ لم أفقد وعي أشعر ب ثقل جسدي حاولتُ التحرك لاكن يد أحدهم منعتني كان
يعتلي جسماني و يمسك السكين كان يحاول طعني و انا امسكت يده احاول التركيز ابنتِ تحتاج ل من يرعاها
ضربته بقوة ب يده و جانب خصره تاوه بالم استغللت هذا و دخلتُ للحمام اغلقت باب الحمام بالقفل و اعتدلت ارتدي ملابسي كان يطرق بعنف و يحاول كسر الباب امسكتُ بالعصي التي تخص الممسحه
و وقفتُ خلف الباب بهدوء و بالفعل كسر الباب نظر بهدوء و دخل حينما فعل خرجت حيث كنت اختبأ و ضربته بالعصي علي راسه كانت الرؤيه سيئه بسبب انقطاع الطيار الكهربائي لاكن مع الضوء.
الطفيف من النوافذ يجعلني اري تاوه بالم و حاول مهاجمتي لقد كنت اتصدي ل ضرباته بتوتر كان يرتدي قناع اسود و قفازات كذالك ضربني ب معدتي تاوهت بالم و ضربته
ب يدي يدي كان يضحك بسخريه حينما ابتعدنا عن بعضنا. و كلانا يلهث
-س نَتحاسب اليوم لا مفر.
-اخلع قناعك اذا و دعني أراك كي لا أقتلك هنا و الان
-تهديدكِ الصغير هذا لم يخيفني، اظنني اخترت. توقيت مناسب لا احد بالمنزل
ناظرته الخوف بنهش قلبي المسدس بالمطبخ ولا امتلك سوي عصي كان السكين. الذي. يحمله اشعر اني رايته ركض اتجاهي طعنني بقوه تاوهت بالم و تمسكت ب يده كان يحاول ادخال السكين اكثر و كلما حاول كلما صرخت بالم انا ضربته
و اوقعته ارضا اعتليت جسمانه و ظللت اضرب وجهه بقوه الي ان. خلعت قناعه نظرتُ بصدمة بينما دمائي تغرق ملابسه
-ت. تاي؟!
-لا تظني انني لم أكشفكِ مارڤن كُل شئ بات معروف الأن ينقصني أن أخبر. مدير القسم
