سَجيني

5

.وَلَيسَ الذَّي يَجري مِنَ العَينِ مَاؤُها
وَلَكِنَّها نَفسٌ تَذوبُ وَتَقَطُر ُ.
ـ

عزام:  تعال اريد احاجيك
اتجه فَلك ناحية عزام بخوف
فَلك:  هاا شرايد
تكلم بوقاحة
عزام:  راح اعبرها الك هاي الها شتريد
، هسة انزع ملابسك
فَلك:  نعمم؟
عزام: انزعهن اريد اشوف جسمك
فَلك: وأذا مانزعتهن شيصير
كال بحدة
عزام:  لاتخاف ما اكلك بعدين اني مو كلت اي شي أريده تسوي

تجاهلت كلامه
بعدها احس بيده البارده تتسلل تحت قميصي

فَلك:  شتسوي ابن النعال ايدكك
  مارد عليه وبده يصعد ايده ناحية صدري تتلمس كل شبر منه بهدوء
بده يلمس  حماله صدري  اليمنى ويكرصها بعنف وببطء
جنت اني بس أتأَوه
مو من المتعة بل من الألم
بدا بعدها ينزل ايده لبنطالي
حاولت اقاومه بس ماكدرت ثبتني على الحايط
بدت ايده تتلمس عضوي
بعدها يبدي بتمسيده بعنف
شهقت بدون احساس
حسيت بحراره بخدودي
بديلت اضربله على صدره بقوة بس ما أبدا اي ردة فعل
فَلك:  ابن النعال عوفنيي جاي أتوجعع
يتكلم الاصغر ببكاء وخوف من الاكبر
عزام:  اني مو  كلت لك لاترفع صوتك عليه، ارفعهه  مره ثاني وشوف شلون راح اكطع عي*ك

فَلك:  الله يلعنك وخرر

حط أصبع ايده اليمين الي جان حاطها على قضيبي
داخل حلكي وبدا بتحريكه بعنف بجهات مختلفه
عزام:  كلبك راح يوكف واني بعدني ما بادي معقوله تخاف مني لهاي الدرجة
يتكلم وهوَ حاط ايده على جهة قلب فَلك

فَلك:  اكيد اخافف ماشوف شلون لازمني
يتكلم فَلك بحده ناحية الاكبر
مارد عليه  وبده ينزعني القميص
وما هي الا وثواني، وصرت عاري من صدري لحد رجليه
كعد يتأمل صدري بهدوء
ـ
يامَن هَجرت لقد هَجُرت
إِلى مدى فإلى  اللقاء ولن اقول وداعاً
يتبع

الرواية قصيرة  بس النهاية سعيدة لاتخافون من تخلص هاي الرواية ابدي برواية جديده وحلوَ راح تعجبكم 🫶🏻💗