غايتنا.

66 8 0
                                    


لم نخلق عبثا ولم نخلق لنملء الأرض فسادا بفجورنا وأنانيتنا لم نخلق لنرضي الخلق. خلقنا لشيء أعظم من كل هذا ربما نسيناه مع الأيام نحن خلقنا لأجل عبادة الله عزّ وجل ولنيل مرضاته تبارك  وتعالى لا لهدف آخر.

خواطر قلم جافOù les histoires vivent. Découvrez maintenant