The Lesbian Witch

حب جديد؟

دقت سكارليت على باب المنزل لتفتح فتاه شابة وجميلة لتشدها سكارليت من رقبتها سريعا وتقبلها بعمق بينما كانت تمسك يد ليليث وشدتها داخل المنزل ..
ظلت سكارليت بعض الثوانى تقبل البشرية بينما ليليث تنظر لها بدهشه ولان سكارليت لاحظت ذالك قررت ترك شفتى البشرية وشدت ليليث وبدات فى تقبيلها .....

بينما كانت تدخل يدها فى ملابس البشرية تلمس صدرها بقوه.. ولان العلاقات الثلاثية تثير سكارليت بشدة قررت ان تسرع الامر حيث ب طرقعه اصابعها وحسب نقلتهم لغرفة نوم البشرية وبينما البشرية وليليث اسفلها طرقعت اصابعها مجددا لعرى ثلاثتهم فى نفس اللحظة ..
ليليث بدهشه : كيف تتحمسين بهذه السرعة!
سكارليت وهى مثارة للغاية : اصمتى
تقربت سكارليت منها مجددا وقبلتها بينما كانت تدخل يدها فى مهبل البشرية وبعد دقائق ابتعدت عن ليليث وادخلت يدها الاخرى بها ايضا وبينما هى تستمر بالتنقل من لعق وعض صدر فتاه للاخرى وصلت كلتا الفتاتين لذروتها ف ابتعدت قليلا
سكارليت : ليليث .. لماذا لا تجعلين نفسك مفيده وتلعقينى؟
تحركت ليليث من على السرير لتضع وجهها بين رجلى سكارليت وبدات بلعق مهبلها بقوه
سكارليت بداخلها : حسنا على الاقل هى تجيد استخدام لسانها
بعد ليلة طويلة من الجنس تركا الفاتين البشرية وذهبا لغرفة سكارليت بقصر الساحرات واكملا ما كان يفعلانه وبما ان كلاهما ساحرات فأن الساحرات لا يتعبن بسرعة ويستمر الجنس لاوقات طويلا حيث استمر الجنس بين سكارليت وليليث يوما ونص! كان على سكارليت التوقف حتى لا يشك احدا ب امرها
فى اليوم التالى كان على سكارليت اخذ ليليث للملكة لتضمها لساحرات قبيلتها وتوافق عليها لذا ..
فى قصر الملكة : -
مارسلين : هذه الفتاه الجديدة؟
سكارليت : اجل
مارسلين : ما اسمك؟
ليليث : ادعى ليليث يا مولاتى
سكارليت : ليس عليك حقا معاملتها بأحترام لهذه الدرجة .. انها حبيبتى السابقة
ضحكت سكارليت بسخرية بينما رفعت مارسلين يدها فورا واطلقت الدخان البنفسجى والاسود لتختنق بيه سكارليت مجددا
مارسلين بغضب : كم مرة اخبرتك انى ملكتك ولا يحق لكى معاملتى بهذه الطريقة!
بالرغم ان قلب مارسلين كان يتمزق على روية حبيبتها تتالم لهذه الدرجة الا انها قست على نفسها وعلى حبيبتها واستمرت بخنقها لفترة طويلة حتى كاد ان يغمى على سكارليت توقفت مارسلين وانزلت يدها فلقد فعلت كل هذا بدون ان تتحرك من مكانها ..
فى تلك الاثناء
سكارليت بداخلها : لقد احببتك .. لقد احببتك بشده مارسلين!
بدأت الدموع بالتساقط من اعين سكارليت التى كانت تصبح حمرا اكثر فى اكثر من الالم وبينما هى تبكى وتختنق حتى الموت
سقطت سكارليت ارضا عندما حررتها مارسلين مما جعل ليليث تتقرب لسكارليت لتطمن عليها
ليليث : سكارلى!
سكارليت بتعب : انا بخير لا تقلقى
حاولت مارسلين ان تتحكم فى دموعها وهى تنظر لحبيبتها
مارسلين : يمكنكم الذهاب الان
امسكت ليليث بيد سكارليت حتى خرجا من القصر وبخارج القصر كان هناك مقعدا لذا جلست سكارليت ل تلتقط انفاسها وبجانبها ليليث بالطبع..
ليليث : انتى بخير؟
سكارليت : تلك المرأة كانت حبيبتى السابقة!
سقطت بعض الدموع من عينى سكارليت بينما وضعت ليليث يدها على ظهرها تربت عليه بلطف لتخفف عنها..
ليليث : هل يوجد شيئا يمكنه التخفيف عنكى الان؟
ضحكت سكارليت وهى تبكى
سكارليت : ربما الكثير من الجنس
ابتسمت ليلث
ليليث : يمكننى فعل هذا
تقربت ليليث من شفتى سكارليت ببطىء وادخلت لسانها فى فم سكارليت وقبلتها بقوه وشغف
طرقعه سكارليت اصابعها لتوصلهم لغرفتها وبينما كلاهما سقطا على السرير استمرا بتقبيل بعضهما بقوه حيث كان يلتهمان فم بعضهما البعض!
ابتعدت سكارليت عن شفتى ليليث وخلعت ملابسها وقبل ان تخلع حماله صدرها تقربت ليليث منها وبينما سكارليت كانت تجلس فوقها بدأت ليليث ان تقبل وتعض الجزء المكشوف من صدر سكارليت ثم خلعت حماله الصدر عنها بنفسها واستمرت بتقبيلها ومص صدرها بينما لمست سكارليت رجلى نفسها وبسحرها جعلت قضيب صناعى يظهر
ليليث : واو
سكارليت : هل يضايقك هذا؟
ليليث بأبتسامة : لا
رجعت ليليث للخلف و وضعت رأسها على السرير بينما كانت تنزل سكارليت فوقها وهى تخلع لها بنطالها وفى اللحظة الى تعرت بها ليليث لمست سكارليت رجليها وشعرت بملمسها الناعم واعطتها بعض القبلات قبل ان تعيد شفتيها على شفتى ليليث .. فتحت ليليث رجليها كثيرا بينما ادخلت سكارليت قضيبها فى مهبلها وهى تستمر فى تقبيل شفتيها
استمرت سكارليت بدفعه بداخل ليليث عدده مرات بقوه حتى وصلت لذروتها وحينها غيرا وضعيتهم حيث جلست ليليث على جانبها بينما احدى رجليها لاعلى تمسك بها سكارليت وهى تدخل قضيبها بداخلها مجددا مع اختلاف الوضعيات لايام اخفت سكارليت ذالك القضيب وبدات بلعق مهبل ليليث عددة مرات بينما فعلت ليليث لها نفس الشىء ولم يتوقفا هناك بل استخدما اصابعهم عددة مرات واحيانا يدفعان مهبلهما ناحية الاخرى مرارا وتكرارا ليستمر ممارستهم للجنس عشر ايام كامله!!
فى الصباح
سكارليت : حسنا هذا كان رائعا !!
ضحكت ليليث
ليليث : اجل كان كذالك
التفت ليليث لتنظر بعينى سكارليت لبضعه لحظات قبل ان تتقرب منها سكارليت وتبدا تقبيلها ببطىء حتى يتعمقان بداخل فم كل منهما ويتلامس لسانهما مرارا وتكرارا حتى ابعتدت ليليث
ليليث : انتى تعجبينى
تفاجات سكارليت قليلا ثم ابتسمت
سكارليت بمغازلة : وانتى ايضا
فى تلك الاثناء ذهبت مارثا لقصر الملكة ..
مارثا : هل ستتركيها تذهب منك؟
مارسلين : ماذا تقصدين؟
مارثا : تلك الفتاه الجديدة .. انها تنام معها
مارسلين : اذا؟ سكارليت تنام مع اى فتاه امامها
مارثا : انها مختلفة يمكن ان تحبها حقا
مارسلين : علاقتى ب سكارليت انتهت منذ زمن طويل
مارثا : ايتها الحمقاء لقد تخليتك عنك وسمحت لصديقتى المقربة بمواعدتك لانكما تليقان ببعضكما بشده ولان سوف تتخلى عنها ايضا؟
مارسلين : مارثا .......
قاطعتها مارثا قبل ما تكمل كلامها
مارثا بغضب : لا سوف تصمتى انتى وتستمعى لى هذه المرة ! لقد تالمت كل تلك السنوات لانى تركتك لها .. لانى رايت كيف كانت كلاكما تنظران لبعضكما منذ ان كنا اطفال لانكما احببتو بعضكم دائما .. لن اسمح لكى ان تجرحى كلانا
كانت مارسلين بالفعل على علم بمشاعر مارثا لها من قبل والشخص الوحيد الذى لم يعلم كانت سكارليت حيث ضحت مارثا بالفتاه التى تحبها بشده لاجل صديقتها المقربة ..
مارسلين : ماذا تردينى ان افعل!
مارثا : لو كنتى تريدين سكارليت ف اذهبى لها الان اما لو كنتى ستتركيها اذا اتركيها للنهاية حتى تكون سعيدة مع الشخص الذى اختارته ولا يسمح لكى التدخل لاحقا اتفهمين؟
خرجت مارثا من القصر بدون حتى ان تسمع رد مارسلين بسبب غضبها وخوفها على صديقتها وايضا المها على حبها ..
ذهبت مارسلين لغرفتها وهى تفكر فى ماذا تفعل وبينما تفكر رات الثوب الذى اشترته له سكارليت وتذكرت ما الذى فعلته وهى ترتدى هذا الثوب منذ ايام .. جزء منها اراد الذهاب والنوم مع رجل اخر لتنسى كل ما حدث اما جزء اخر كان يفتقد المتعه التى كانت تشعر بها عند النوم مع امراة فكان الجنس مختلفا تماما وافضل ب مئة مرة !!
بعد ما حدث بين سكارليت وليليث اصبحا قريبين للغاية لدرجة انه واضح عليهم انهم يتواعدان لاكن بالواقع سكارليت كانت مازالت لا تعرف ما حقيقة مشاعرها اتجاه ليليث فكانت لا تزال ترى حبيبتها السابقة مارسلين كثيرا .. وكانت احيانا تفكر بها ايضا لاكن كان هناك شىء مميزا فى ليليث ايضا ...
ويكتمل .....