هاي
73فوت + 500 كومنت = بارت جديد
««««««البارت 11 جاهز. كملو الشروط و رح نزل»»»»
تذكير صغير باحداث البارت السابق
ه«توقفي عن استفزازي و اختبار صبري...اخبريني، » قال بغضب
صرخت عليه بنبرة باكية «انت.. هل ارتحت الان ~»
«ماذا.؟» تحدث بصدمة
«تاي أنا احبك كثيرا كثيراً كثيرا، لا اتحمل مشاعري ، هذا مؤلم كثيرا، انا لا اتحمل رؤيتك مع تلك الفتاة، اشعر بانني اتعذب، ارجوك ارحمني» تحدثت بنهيار وسط شهقاتها
«جيني انا....»
«ليس عليك ان تعتذر مني و ترفضني، اعرف بانه ما كان علي ان اقع في حبك ، و انا نادمة كثيرا»
«انا حقا اسف و لكنني لا اكن اي مشاعر لك، لم اعتبرك في حياتي اكثر من صديقة»
مسحت دموعها لتبتسم له«لا باس»
ثم اضافت قائلة« لقد وجدت حلا لنفسي تاي!، وجدت طريقة لانساك تماما!»
عقد تايهيونغ حاجبيه بعدم رضا من كلامها «ها؟»
«ساواعد اي رجل يعترف لي حتى لو كنت لا احبه »
«تواعدين ماذا؟»
«مثلما سمعت!» اجابته بهدوء
اخفظ تايهيونغ راسه يفكر ، لم يجد ما يقوله ، هو اصلا لا يحق له ان يقول بعد ان رفضها
تنهد بعمق ليقول «حسنا حظا موفقا لك يا صديقتي. اتمنى ان تجدي رجلا يناسبك»
ابتسمت له بانكسار ثم اجابته بصوت منخفض «شكرا لك»
ل الصمت بينهما لمدة ربع ساعة تقريبا
كانا جالسين امام البحر يحداقان به بشرود
هي تفكر بكيفية نسيانه
بينما هو كان يفكر باعترافها الصادم بنسبة له
مشاعره مبعثرة جدا من ناحيتها و اعترافها زاد الطين بلا
يشعر بالسعادة و الإنزعاج في نفس الوقت
هو لا يفهم مشاعره
لماذا شعر بسعادة كبيرة عندما اخبرته بانها تحبه
و لماذا هو حزين عندما رفضها، اليس هذا ما يريده؟، اذن لما يشعر بعدم الرضا
تأفأف بانزعاج ليختلس النظر لوجهها
كانت شاردة و عينيها ممتلئتان بالدموع، تعض شفتيها بقوة كي لا تصدر صوت الشهقات و لا يكتشف بانها تبكي
لكنها لا تعلم بانه الان شارد في وجهها و يدري بكل شيء

أنت تقرأ
خادمة القصر TN[متوقفة حاليا]
Randomبحيث تتراكم الديون على والد جيني المريض و الذي هو حتى لا يقدر على العمل و زوجة أبيها التي دائما ما تستغل غياب والدها لضربها ، و الأن هاهي تقف أمام القصر الكبير ،الذي اجبرتها زوجة ابيها بأن تعمل فيه سرا عن والدها أجبرتها أن تعمل منذ أن كانت في الساب...