وافقت ميرا و نيمار و دهبو للعب أمام النهر كانو يلعبو وهم فرحين لكن رح يحصل شي رح يخرب ديك الفرحة دايف راح يرسل كرة بعيدة لميرا و راح ترجع لورا بخطواة وراح تسقط في النهر فراح ينصدم النيمار و راح يجري نحو النهر نط عشان ينقد ميرا فأنقدها لاكن كانت مغما عليها فذهبو لمكانهما و للأسف ما كانو جايبين معاهم ملابس إضافية ولا منشفة و هاذ كان شيئ راح يتسبب في مرض ميرا فأركبها السيارة وجمع الأغراض وما ننسا دايف إلي كان المسكين بيبكي كان بيضن أن ميرا راح تموت
لأنو صغير فوصلو للمنزل حاول نيمار أن يعيد ميرا لوعيها ونجح و أعطاها ملابسها و دخلس إستحمت بعدين نيمار نزل عشان يجهزلها شي ساخن فلما طلع لعند ميرا تفقد حرارتها و دايف المسكين نايم معاها
فوجد حرارتها مرتفعة كتير فأيقضها عشان تاكل الشربة فإستيقضت و تعب باين على ملامحها فشربت الحساء و إتصل نيمار بطبيب فجا يتفقد ميرا فوجد أنها لا زمها عناية مستمرة عشان تذهب الحرارة فكان النيمار و دايف يعتنون بها لدرجت أنهم كانو ينامو معاها و هادا الشي الي قام بتقوية العلاقة بين النيمار وميرا ودايف وإهتمام نيمار لميرا كون مشاعر حب بينهم وهنا راح تبدا الأحداث الجميلة بعد شفاة ميرا رجعت لروتينها العادي ف في الصباح ذهبت للجامعة بس في المساء لم يكن دايف في المنزل كان عند ميسي فبقي ميرا و نيمار وحدهم فقررو يشاهدو فيلم رعب فبدا الفلم عادي و ميرا ماسكة نفسها لأن الفلم بيخوف كتير لاكن راح تجي اللقطة اللي راح تخلي مشاعر النيمار تنخلط مع بعضها ف راح يجي مقطخ مخيف كتير فميرا راح تخاف وراح تحضن نيمار و هو بدون إحساس راح يشد على الحضن فراخ يطاول الحضن شوية وبعدين راح يفصلون و راح يلاحض نيمار خوف ميرا الكبير و راح يطفي التلفاز وراح يوديها لغرفتها ويغطيها و هو رايح لغرفتو راح تمسكو من دون شعور و راح تقولو لا تتركني فراح ينصدم لا كن حتى هو بدون شعور راح ينام جنبها وراح ينامو حاضنين بعضهمأسفة على التأخير
بس أوعدكم إني راح إنزل كتير
By
أنت تقرأ
غيرت حياتي
Fiction généraleفتاة من أب روسي وأم عربية تقوم بتغيير حياة الاعب المشهور البرازيلي