جونغكوك: تريدين واحدهتايا: رجاء جونغكوك اريد واحده مثلها الا تري كيف هي لطيفه
جيما: ان كنت تريدين واحده..اذهبي للغرفه مع جونغكوك و اصنعا واحده
تايا: حسنا حسنا هيا جونغكوك
جونغكوك: اللعنه جيما هي لا تفهم انها كالاطفال و انا لن استغل هذا
•
•
مرت ثلاث شهور تعلمت بها تايا القليل من جونغكوك وجيما التي اصبح اسم طفلتها بارك ايما
جيما بعد عناء طويل ونقاشات مع جونغكوك قررت ان تعمل وتساعده قليلا
فلقد ازداد عددهم الي اربعهعاد جونغكوك من العمل ليجد تايا تداعب ايما و ضوء القمر الظاهر من النافذه اعطاهما منظر خلاب لاعين الاكبر
شعرت تايا بعينان تراقبها فنظرت له توسعت ابتسامتها حين راته و ركضت نحوه و قامت بلف قدميها حول خصره تدفن وجهها ف عنق صانعها
شعر جونغكوك بانه سوف تحدث مشكله اسفله بسبب انفاس الخشبيه الساخنه ليبعدها برفق عن عنقه
•
•
تايا: اشتقت لك جونغكوك
جونغكوك: انا ايضا يا تحفتي الفنيه
جيما: لما تسميها هكذا
•
•
صدر صوت جيما من المطبخ بينما تتناول جزره فقد عادت من العمل الان وسمعتهما
•
•
جونغكوك: لانها اجمل من اي شي رايته بعيني
جيما: ساذهب انا وابنتي لغرفتنا و انتما تضاجعا كما تشئان
جونغكوك: الفاظك يا فتاه
•
•
لكنها سارت تحمل ابنتها لا تهتم لهما فقط هي تحب رؤيه جونغكوك غاضبا و تايا كبلهاء تقف لا تفهم كلامهما
لاحظ جونغكوك ان تايا تحدق به بعينان تلمعان فابتسم بينما يبعد خصله عن عينيها يضعها خلف اذنها
•
•
جونغكوك: تحفتي ما الامر
تايا: انت تعجبني كثيرا جونغكوكاه اتمني ان تصبح زوجي
جونغكوك: كيف عرفت كلمه زوجي تلك
تايا:جيما اخبرتني اياها و قد حذرتني من ان اجعلك تتركني و يجب ان تحبني كي تتزوجني
جونغكوك: لكني احبك تحفتي
تايا: لكنك لا تريد ان تتزوجني
جونغكوك: حين تكبرين ساتزوجك
تايا: حقا جونغكوكاه
جونغكوك: ههههههه اجل يا تحفه جونغكوكاه
صرخت تايا كالاطفال الصغار ثم وضع شفتيها علي خاصه جونغكوك بقبله سطحيه
•
•
تايا: احبك كثيرا جونغكوكاه
•
•
ابتعدت تايا عنه ثم ركضت لغرفتها مبتسمه باتساع اظهرت ابتسامته المربعيه
صعد جونغكوك لغرفته يود الاستحمام فسمع صوت بكاء جيما دخل سريعا ليطمئن عليها
•
•
جونغكوك: ما بك جيمي
جيما: اتتذكر مين يونغي الفتي الذي يعمل معي
جونغكوك: ما به هل ضايقك ساقتله اقسم
جيما: يريد ان يتزوجني هيونغ و اعترف لي هو لا يعلم ان لدي طفله
الحب الذي ينتهي يوما لم يكن حبا يوما
أنت تقرأ
Puontea
Science Fictionرجل في عقده الثلاثين يشعر بالوحده و يقاسي مصاعب الحياه ليقرر صنع رفيق من الخشب ليكون ونسيه فماذا يحدث حين تعود للحياه تلك الخشبيه مقتبس من فيلم بينكيوا الغلاف من تصميم صديقتي Nukem 69