تل الذهب
رغد الموالي....ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سديم....ادم... خلصنه من سالفة المحاكم طلعتلنه العشاير
اخوها هو الي قاتلها وسجنوه وراها ابوها واخوتها البقيه ماسكتو كالو احنه ناخذ حكنه وثار عشاير بينه
كعدنه عشاير وتهموني غويت بتهم حتى تتطلك وتنهزم وياي صارت عشاير وفصول بوكتها فصلو ب 40 مليون ودفعناها والمفروض تنسد السالفه بس لا ماسدوهاجنت راجع بسيارتي توني صفيتها باب البيت واشتغل رمي عليه اني دنكت حتى مااتصوب وسقتها بدون مااشوف شنو كدامي حتى اخلص
المنطقه طلعت والجيران وموبايلي صار يدك رديت لاابويه كلي يكولون الجيران عليك هاي انت
كتله اي يابهثاني يوم ابويه كال..
احنه مانبقه اهنا بالعراق بعد خلص نسافر وكلشي ينتهي
اني ماقبلت اسافر احب عيشتي هنا بلدي رغم
رغم الاوضاع والاحداث وذبح على الهويه بس مافضلت اروح لغير بلد بس ابويه واخوتي عاندو الا نسافر وماالنه رجعهسافرنه وعشنه بالدنمارك ارتاحينه هناك هواي
الحياة غير حياة العيشه غير عيشه
اوادمها غير تحس مو بالارض اصلا لان احنه هنا بالعراق عيشتنه مره خدمات تعبانه استقرار ماكو
يوميه حكومه شكل وكلمن يدور ربعه تخيلي هناك الوزير مالتهم يروح بدراجته الهوائيه احنه الوزير سياره مصفحه وفد عشر سياراات حمايه
المهم هذا مو موضوعنهعشنه هناك كونت نفسي وصارت اموري احسن من الاول بعد وزادت علاقاتي اكثر صرت ماانجرع
وره سنوات قررت ارجع جنت على طول اتواصل وي سميره رجعت وسميره شافتلي بيت يمها وكعدت بالبدايه بديت اكون شغل واشتغلت واستقريت
يس بقيت هاي اني ماجزتسديم... وتقى شنو علاقتك بيها ومصطفى
... ثقي علاقه عابره واني اساعدها باابنها هو مريض ماعندي شي ثاني لتخافين
سديم... بس انت بلي سويته دمرت نفسك
ادم... مااعرف فجأه لكيت نفسي هيج
سديم... وبعدك تحبها
ادم... لا ابد
سديم.... والصوره
ادم... هاي قديمه وكتبتها من كالتلي تزوجت غصب
سديم... بس محتفظ بيها
ادم... لان ماتت بقت ذكرى
سديم... وليش اني بالذات
ادم... شنو انتي بالذات
سديم... ليش اني الي اختارتني بالذات ومصر ان نكون اطفال وترفض ننفصل
ادم... هواي اسباب
.. اولهم
... شوفي سديم اني اول ماشفتج فكرت بيج حالج حال غيرج فكرة الزواج شايلها من بالي اصلا بس لفتي انتباهي من كتيلي ماعندي موبايل تفاجأت معقوله بنيه وبهذا العمر موبايل ماعدها
حبيت حرص اهلج عليج بس هم مو سبب حتى يخليني افكر بيج زواج قبل جانو بلا موبايل واشكال عدهن