ليتك ترين حقيقة امامك
.
.
.
..
.
.
.دقائق معدودة حتى وصل اقوى قائد عرف على مجرى هذا التاريخ اللورد جيون جونقكوك و من غيره مع جيشه
'مرحبا سمو الأميره سرني قدوم ل قصرك فعلا و تعازيا حارة لك 'وليام 'و كأنه لم يقتله بنفسه'
بهمس
اومئت له اميرة بصمت
أدخلت توابيت الموتى لداخل القصر ووضعت قرب كنيسة الكل يرتدي الأسود
تم تجهيز جناح شمالي للقصر من اجل اللورد ومن معه
أخذت أميره بالسير نحو مكتبها عليها البدى بمراسم الدفن و من ثم التجهيز للزفافكل من جنود المرتزقة تفرقو في أنحاء قصر ل استكشافه و تعرف على كل اركانه أما عن اللورد فهو في غرفته يرتاح بها
خرج يسير في الأنحاء مع توماس
مر على الحديقة قصر كبيرة و نافوره تتوسطها تذكر كيف أتى في صغره إلي هنا و شاهد تلك طفلة صغيرة ذات ال ثلاث سنوات ابتسم بخفوت
على هذه ذكريات جميلة دخل حديقة كان أحد حراس هناك أتى مع يول التي قدمت هنا ل تريح نفسها قليلا
ما ان انتبه جونقكوك لوجدها أمر توماس و حارسها بالمغادرة امتثلا ل اوامره و غادرا حديقة بصمت اقترب منها يضع يده على كتفها''يونغي انا متعبة حقا لا أريد هذا زواج مموت تايهيونغ لا زال براسي انا سبب في موته اشعر بضعف حقا لا أريد زواج منه جد لي حل ما ''
كانت تتكلم و هي تغطي عينيها
عض الاخر على شفتيه و شد قبضه يده ل ينهض و يتركها قبل أن تراه
رفعت رأسها تنظر من حولها و لا أحد معها''أين ذهب يونغي ايعقل انه لم يكن هو يالاهي''
نهضت وما ان كادت تخرج حتى قابلها
'سموك القصر جميل لكني لم ارى بعد حجرة مكتبك و خزينه تعلمين يجب أن أراهم
و اقوم ببعض حسابات صحيح تجهيزات و مراسم تقام على احسن ما يرام في كنيسة و عائلة امير تايهيونغ ستأتي يوم غد'''همم حسنا أخبر وليام سياخذك و ترى ما تريد ''
كانت ستتخطاه ليمسك يدها
' لما تتجنبين البقاء معي تعلمين اني لن اضرك ابدا '
ح
اول اخفاء حزنه تحت قناع القوه و برود بعد سماع كلماتها القاتله عنه
''ليس أمر هكذا فقط انا متعبة من كثرت الأعمال لا اكثر ''