سابقى معك حتى لو لم تريديني
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.يبتسم بشدة وهو يقرأ رسالة مرارا وتكرارا
اخيرا ملكة يول قد قبلت ملاقاته بعد أسابيع من حصار حدد موعد بالفعل مساءا سيلتقي بها.. سموك ارجوك لا تتهوري امير تايهيونغ سياتي مع جيشه قريبا ..
'' اخبرتك ما عندي جهز حصاني ساخرج بعد دقائق ''
تركته بعد ذلك و دخلت
.
.
.
.
هاهيا ذي مع مستشار و يدها يمنى يونغي
تخرج لخارج أسوار قلعة منذ مدة لم تفتح اول ما رأته جنود مرتزقة الذين ابتعدو عن أسوار احتراما لها
تبعتهم لحيث يقيم قائدهم مفاجئة أنهم عند اقترابهم أصبحت خيام على مرى بصرهم صوت سيوف و قتال كان حرب أقيمت هناك هدا صوت و عم هدوء فتحت عينيها ببعض صدمة مكان كله دماء ساحة حرب مجزرة قد حلت بهذا مكان.. ما هذا كيف تستقبلون ملكة بهذا شكل ..
..ابقيا بالخيمة حتى يأتي قائد ..
ليذهب بعد هذه كلمات
.. مغفل اين احترام ..
.. توقف لا نريد مشاكل ..
تقدمت دخلت لون بنفسجي هادى للعين و به رائحة زكية عكس التي بالخارج جلست تنتظر
قدومه
صوت خطوات بثياب حديدية دخل حيث تقبع مع مستشارها.. عذرا عن تأخر و سوء ترحيب سمو الأميرة ..
كان سيتكلم يونغي لكن قاطعته
'' لا عليك ''
قالت دون رفع رأسها لتنظر له أما يونغي تجمد مكانه فقد تعرف عليه فورا
' كل ما قال فيك صحيح بل إنه لا يكفي لمدح حسنك '
'' اعتقد اني لم أتى هنا لسماع كلمات شعر منك ''
' هم ذكية لكن اود ان نتحدث على انفراد '
'' انتظرني خارجا لن أتأخر ''
.. للكن ..
'' دقائق فقط ''
اومئ لها و خرج
' اذا '
''ماذا تريد مني ولما طلبت
ان أتى لعندك ''
' اريدك '
'' ماذا ''
' مثلما سمعتي اتفاق اتزوجك او تعلمين لماذا سيحصل شعبك قلعتك كلها استطيع ان اقوم بمجزرة بها و لن يمنعني احد جيشك لن يستطع صمود أمام جيشي ولو ل دقيقة ان رفضتي كانت حرب أما موت تحت سيفي او موت من جوع في كلا حالت سيموت جميع '