بَـ ليلة مَن الليَالي، النَبي مُحمد(ص)،راح بَـ بيت بَنت عَمه الي اسمها ام هاني،فَـ مَن جان هناكَ نَزل عَليه جَبرائيل(ع)،وجان وياه مَركَبه،الي هوَه حيوان ابيض،عَنده جَناحات،اسمه البُراق،وهذا نزل مَن السَماء ويا جَبرائيل(ع)،اكو روايه عن الامام الصادق(ع)،يقول،البُراق هوَ اصغر مَن البَغل،واكبر مَن الحَمار،واكو رواية ثانيه تَكول،انُ جَبرائيل بَـ هاي الليلة،مَن نَزل على الرَسول(ص)،وكله اريدك تَركب هَذا الكائن،الرَسول كله ماهذا؟فَـ جَبرائيل كَله،هذهِ دابة خُلقت لأجلكَ،ولها في الجنةِ الفُ سَنة،فَـ صَعد النَبي مُحمد(ص)عَلى البُراق،وطار بيه،فـَ اثناء ما طاير النبي مُحمد(ص)،هوه وجَبرائيل(ع)،جَبرائيل طَلب مَن النَبي مُحمد(ص)ينزل يَصلي،بَـ هَذا المَكان،فَـ النَبي مُحمد(ص)نزل وصلى،فَـ جَبرائيل كله،اتَعلم مَاهَذا المَكان؟،كَله انهُ طَورِ سَيناء،فَي هَذا المَكان كَلم الله موسى (ع)،فَـ رَجع النَبي مُحمد(ص) صَعد عَلى البُراق، ورى مَسافة صغيره،هَم طَلب مَنه جَبرائيل ينزل يَصلي،فَـ نَزل النَبي مُحمد(ص)وصلى،فَـ كَله جبرائيل(ع)هُنا حيثَ ولدَ عيسى ابنَ مَريم،فَـ هَم رَجع النَبي مُحمد(ص)صَعد عَلى البُراق،حَتى وصلَ الى مسجد الاقصى،فَـ نَزل مَن البُراق وصلى،هوَه وجَبرائيل، فَـ مَن دَخل شاف مَنو تَتوقعون؟،شاف النَبي ابراهيم،والنَبي موسى،والنبي عَيسى،وجانوا مَنتَضرين النَبي مُحمد(ص)،حَتى يَصلي بَيهم،فَـ تَكول الرواية جَبرائيل،لزم ايد النَبي وخَلى كَدامهم،وكلهم وكفوا ورا، وبدأ النبي مُحمد يَصلي بيهم،فَـ ورا مَا كَمل الصَلاة،وصَعد عَلى البُراق،وشنو صار تَتوقعون؟ صَعد الى السَماء،وهنا نزلت الايه،بسم الله الرحمن الرحيم(سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ)صدق الله العلي العظيم، صعد النَبي مُحمد(ص)،للسَماء هوه وجَبرائيل(ع)،صعد الى السماء الأولى (هَنه سَبع سَنوات)، الروايات تَكول فـَ صَعدَ بـَ نَعَليه،مَن صَعد للسَماء الاولى،التقى بـَ النَبي ادم (ع)، فَـ يكول النَبي مُحمد(ص)،فـَ سلمتُ عَلى أبي ادم(ع)،وَ سَلمَ عليه، وَقالَ،مَرحباً بـَ الابن الصالح،والنَبي الصالح،
