2

228 29 0
                                    

فَـ بدا يصعد شويه،جان يَشوف المَلائكه،جايه تَستَقبله،وترحب بيه، الروايات تَكول الملائكة جانت تَجي مجموعات تَسلم وترحب بالنَبي مُحمد(ص)،اكو حَديث عن الامام الصادق(ع)،يكول،عندما اجتَمعَت،الملائكه وسَلمت على النَبي(ص)،ثمَ قالت" يامُحمد،كيفَ اخوك"؟، فَقال الرسول(ص) بَخير"،فَقالت الملائكة فأن ادركتهُ فَقراءُ منا السَلام،فَـ قال النَبي،اتعرفونهُ؟فقالت الملائكه،كيف لم نعرفهُ وقد اخذ الله عزوجل،ميثاقكَ وميثاقهُ مَنا،وأنا لَنُصلي عليكَ وعليه،منو هذا الي داتسأل عليه الملائكه؟" الامام علي بن ابي طالب امير المؤمنين(عليه السلام)، أخ النَبي، حبيب النَبي، روح النَبي،دمهُ دَم النَبي،فـَ النَبي مُحمد(ص)،بقى يصعد حتى شاف مَلك،كاعد يكول،رأيتُ مَلكً،جالسً،وجَميع الدنيا بين ركبتيه،فَقلتُ لجبرائيل،مَن هَذا،فقال هذا ملك الموت،فَقلتُ ياجبرائيل،ادنني منهُ حتى اكلمهُ،فَـتَقرب مَنه النَبي وسلم عليه،فَـ جَبرائيل قال لملك الموت،هذا مُحمد نَبي الرحمة الذي ارسلهُ الله الى العَباد،فَـ رَحب بيه مَلك الموت،وكله ابشر يامحمد،فأني ارى الخير كله في أمتك،بقى النَبي يصعد،للسَمَوات،حتى وصل الى السَماء الثانيه،والتقى بالنَبي يحيى،والنَبي عيسى،وبالسماء الثالثه التقى بالنَبي،يوسف وبالسَماء الرابعة،التقى بالنَبي ادريس،وبالسَماء الخامسه التقى بالنَبي،هارون،وبالسَماء السادسه التقى بالنَبي،موسى،بقى يصعد النَبي مُحمد(ص)،حتى وصل الى مكان شاف بيه ملك غاضب جداً ولم يَبتَسم للرَسول،فَقال الرسول لم ارى اعظم خلقاً،منه ظاهر الغَضب،لَم يَضحك!، فَقلت مَن هذا يا جَبرائيل؟،فقال  ان هذا مالك،خازن النار(نار جَهنم)،النَبي سَلم عليه ورد السَلام،فقلت لجبرائيل،ألا تأمرهُ ان يريني النار؟،فقال جبرائيل يامالك،أري مُحمد النار،الرواية تكول فَكشفَ،عن غطائها،فَـفَتح بابً مَن ابوابها،فَـخرج لهبُ،بنساطعاً،في السَماء،(النار بيها سَبع ابواب)الامام علي عليه السلام يكول،لَلنار سَبعة ابواب،اطباقً فوقَ اطباق،فأحذروا ناراً،قَعرها،بَعيد،وَحرها شَديد،وعذابها جَديد، دارً ليس فيها رحمة،ولا تسمع فيها دَعوه،(يعني اذا تدعي الله مراح يستجابلك فـ ماطول بعدك/ج عايش/ه صلي نصيحة،الامام علي(ع) يقول،تعاهدوا أمر الصلاة،وحافظوا عَليها،وتقربوا بها،ألم تَسمعونَ الى جواب اهل النار، حينَ سألوا، ماسلككم في سقر قالوا،"لم نكن من المصلين"،) بعد ما الرسول شاف النار شنو بيها،وشاف العَذاب البيها،جبرائيل اخذه للجنة،فَـ دخل هناكَ،شاف هناك قصر كلش جبير،يلمع ويضوي،فسأل جبرائيل،كله يا جبرائيل لمن هذا؟،فقال جبرائيل هذا لمن اطابَ الكلام،وادام الصَيام،واطعمَ الطعام،والتجهد في الليل  والناس نيام،شاف شجره اسمها شجره طوبا هاي الشجره موجوده بالجنة،الرسول(ص) من صارت عنده فاطمة الزهراء(ع)،جان دائما يقبلها،فَـجانوا دائما يسألوا،ليش هلكد تبوسها؟،عنده روايه يكول بيها،لمادخلت الجنة نادني جبرائيل،وناولني من ثمار هذه الشجره فأكلتهُ فَـ حول الله ماءً في ظهري فَـ لما هبطت الى الارض،واقعت خديجه،فَـ حملت بـَ فاطمة فَـ كلما اشتقت الى رائحة الجنة قبلتُ فاطمة،

الاسراء والمعراجحيث تعيش القصص. اكتشف الآن