مقتطفات

6.6K 295 28
                                    


الدخيل ( أرض الياغور)
بقلمي : زهور الـ سلطان

بعصبيه وهو يقترب منها اكثر

_ محد يتجرء يوگف گدامي و يگول هذا الكلام

_ لان جبناء محد تجرء يحجي حقيقتك كدامك يا .....صحيح نسيت ماعرف اسمك لا كن مايهمني
لا عبالك بهاي الفخفخه و الهوسه الي وراك و الحرس
تكدر تلعب بكيف اني ما اشتغل عندك ما عاجبك
اطلع والحساب اعتبره مدفوع

_ كملتي كلامج الفارغ مثلج لا تستخفين اكدر ارميج
خارج المطعم و المدينه انتي واليطلع وراج


_و لا ابحلامك اني املك ال ....... و اعتذر مره ثانيه على القهوة التلفت قميصك

_ ههههه ضحكتيني لا تعتقدين يخلص الصار او اعدي
كلامج

_ اعلى مابخيلك اركبه

.
.

_ مامه تاخرتي هاي المره

_اسفه يعمري بس جان شغلي متراكم هاي المره

_ شتاقيتلج لا تتاخرين
كالها الها و عيونه نملت دموع
حضنته اكثر

_بطلي الصغيرون اني دائما يمك وعد اخذك وياي المره
الجايه هسه متريد شوف شنو جبتلك ويايه
كام كض ايدي و صار يريد يمشي كمت وياه

_ يعني جبتيلي هدايه احبج مامه

_ هههههه واني احبك
.
.

دخلت لشقتي لوقت تجاوز 10 ليلا جبت شاحن و قبل
لا اشحن انطفت الكهرباء جانت حيل ضلمه حاولت افتح الضوه بس ماشتغل و تلفوني غالقته حتى ابتعد عن

اتصالاته حتى الحارس ماكدر اخابره شسوي اخاف من الضلمه وبين ما اني احجي وينفسي سمعت صوت بالشقه جان موقف مريع اشبه بفلم رعب ....

_ ياربي شسوي ... رجعت بخطواتي حتى اطلع منها
بس عثرت و صرختت بشده واني ارتطمت بشي
صلب عرفتها بالقنفه شويه ويوگف كلبي من الهبطه

بده يتضح المكان بخفوت بسسب ضوء الي دخل من البلكونه جانت مفتوحه والهوه يحرك بالبرده مشيت ....
الها و نتبهت للضوه جاي من العماره المقابله لتفتت

بسبب صوت شي اشبه بالخطوات بسس انصدمت
من الشفته فركت عيني احاول تكذيب نفسي
شلون لكاني منو انطاه العنوان فكرت اشرد
بس قبل لا نفذ فكرتي سرعان ما ....
.
.

عيونج لا تنطيهن مجال يغدرنج و دمعين
گدام الناس عدوج گاعد ينتضر هاي الحضه

هههههه شنو هاي يا عدو

حجيت نكته

لا مو قصدي بس اني جدا مسالمه على ان يكونلي
اعداء

لا تكونين هيج واثقه اتخيلي كل شخص بحياتج
يمكن تطلع حقيقته و مشاعره البغيضه تجاهج

كل شخص شلون يعني

يعني حتى انا ....

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مشاهد بسيطه من روايتي المميزه

الدخيل | باللهجة العراقية | حيث تعيش القصص. اكتشف الآن