البارت ١

663 6 3
                                    

يتربع ذالك الزعيم على كرسيه المتواجد داخل مكتبه بينما
يقرأ اوراقه بكل صمت ليفتح هاتيفه ينظر لتلك الحسناء
التي تتواجد على شاشته فكيف لا يضع صورة معشوقته
التي احبها من سنة فقد اصبح مهووسا بها و بجميع تفاصيلها ليبتسم ابتسامة جانبية كل من يراها يغمى عليه
من شدة الخوف فهذه الابتسامة التي تليق بزعماء للمافيا
ليستقيم من مضجعه ويتجه الى سيارته الفخمةمتلهفا
لرأية صغيرته.
تسريع احداث
ليركن سيارته بعيدا عن مدرستها يراقبها من نافذة سيارته
المضلله ليراها تخرج من مدراساها و معها اصدقائها
المتكونة من ايناث و الذكور ليشعر الاخر بالغيرة
و هو يمسك نفسه لكي لا يقتلهم لينفث دخان سيجارته
بعد ما استنشق سمها ليأشر الى السائق ان يعود به الى قصره الكبير...
ليدخل ذالك الوسيم بطالته المثيرة الانظار و ازراره اولي
من قميصه مفتوحة و عضالته البارزة من تحت القميص
بينما تلك الوشوم التي ترتسم على رقبته القمحاوية زادته الا اثارة ليتجاهل كل من كان ينظر له من نظارات ثاقبة
من خادمات لانه و بكل بساطة لا يرى سوى معشوفته و صغيرته فقط.
ليتجه الى غرفته السوداوية الكبيرة فهو مميز بعشقه لللون الاسود
دعنا نعرفكم على هذا الزعيم
انه كيم تايهيونغ و هو في الثلاثينات من عمره وسيم حد اللعنة يملك شركةkt العالمية و اخطر زعيم مافيا في العالم امتاز بقتل العديد من الناس نسبة الى خيانتهم له
لذلك هو لا يرحم و بارد مع الجميع.

لنعود الى القصةيدخل غرفته ليشق طريقه الى حمامه يريح جسده في ذالك الحوض الذي يحتوي على ماء الدافئ، ليرخي رأسهعلى حافة الحوضه عالقا عينيه رسما صورة معشوقته في مخيلته التي يحفظ كل انش من تفاصيلها عن ظهر قلب

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لنعود الى القصة
يدخل غرفته ليشق طريقه الى حمامه يريح جسده في ذالك الحوض الذي يحتوي على ماء الدافئ، ليرخي رأسه
على حافة الحوضه عالقا عينيه رسما صورة معشوقته في
مخيلته التي يحفظ كل انش من تفاصيلها عن ظهر قلب.
ليخرج بعد مدة يلف منشفته حول خصره خارجا من حمامه يتجه لغرفته ليغير ملابسه راميا نفسه على سرير
يفكر بها و كيف ستتقبله فهو في اخير زعيم مافيا فبالتأكيد الكل يهابه فما بالك بتلك الطفلة فهي تعدت
السن القانوني منذ اشهر. ليغمض عينيه مستسلما الى نومه
غارق في عالم احلامه من شدة تعبه من العمل.
في الجهة الاخرى
تجلس تلك الفاتنة على كرسيها تمسك كتابها تطالعه بصمه فهي لديها عادة المطالعة الى اوقات متأخرة من الليل
لنتعرف عليها
انها( اسمك) تبلغ من عمر 18 عاما جميلة جدا و لطيفة تدرس في الثانوية مجتهدة في درستها و اجتماعية لديها العديد من اصدقاء.

لتستقيم بعد ساعات تفعل رونينها المسائي لتخرج بعد دقائق تتجه الى سريرها لتسند رأسها على وسادتها تستسلم لنومفي صباحتستيقظ على ضوء الشمس الساطع الذي دخل الى غرفتهالتفتح اعينها ببطء لتنظر الى هاتفها لتجد نفسها قد تأخرت لتستقيم ذاهبة الى حمامها تقوم بر...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لتستقيم بعد ساعات تفعل رونينها المسائي لتخرج بعد دقائق تتجه الى سريرها لتسند رأسها على وسادتها تستسلم لنوم
في صباح
تستيقظ على ضوء الشمس الساطع الذي دخل الى غرفتها
لتفتح اعينها ببطء لتنظر الى هاتفها لتجد نفسها قد تأخرت لتستقيم ذاهبة الى حمامها تقوم بروتنها الصباحي
و ترتدي ثيابها لتخرج من غرفتها لتجد والداها لتردف:
"صباح الخير"
امك و ابوك:"صباح الخير صغيرتي"
لمجلس و تبدأ في تناول إفطارها لتنتهي بعد دقائق لتحمل
حقيبتها و تودع والداها و تخرج من المنزل ناوية الذهاب إلى مدرستها.
بينما الاخر قد استيقظ بالفعل منجزا روتينه الصباحي مكملا افطاره راكبا سيارته متجها الى مدرستها...
امام المدرسة
يراقب ذالك الوسيم عن بعد ينتظر تلك الصغرى للمجئ فقد وصل قبلها بالفعل، لترتفع ابتسامته الجذابة مبرزاتا اسنانه اللامعة
لتدخل مدرستها بسرعة فهي قد تأخرت ككل يوم
ليستند رأسه على الكرسي ليردف
"اخخخ صغيرتي عليا اجاد فكرة لأخذك معي لقد سئمت
بعدك عني ااااه كم اشتقت لك ".
تكملة في بارت ٢

الزعيم {تايهيونغ}Where stories live. Discover now