البارت ٢

420 7 9
                                    

يعود بسيارته متجها الى شركته لينهي
عمله بعد ساعات ليتجه بعد ذالك الي مقره
فقبل مدة ليست بطولية قد علم بأن أحد من
أعدائه يقتن في البلد الذي يعيش فيه فهو
زعيم مافيا و لديه الكثير من أعداء ...
يجلس على كرسيه يفرق ما بين قدمه يضع
أصابعه بين جبينه يدلكه برفق بينما يفكر في خطة للقضاء عليه فهو الان بين مشكلتان الأولى
و هي القضاء على عدوه و الثانية هى تلك الصغيرة و كيف سيأخذها معه....
يخرج بعد منتصف الليل من مقره ناويا العودة
الى بيته بعد تفكير مطول ليركب سيارته
يقودها بحذر لان الساعة متأخرة...
يصل بعد دقائق يدخل قصره يتوجه الى مطبخ ليأكل شيءا فهو لا يأكل كثيرا من كثرة التفكير ليقوم بروتنه الليلي و يخلد الى النوم...
صباحا يخرج من قصره ويركب سيارته ليصل الى لبيتها
ليركن سيارته بعيدا لكي لا يثير الشكوك.
بينما الاخرى تجهز نفسها للخروج
يتقدم ببذلته السوداء ببطء محاولا اخفاء نفسه من اعين
الناس..

بينما الاخرى تخرج من بيتها بملابس المدرسة

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

بينما الاخرى تخرج من بيتها بملابس المدرسة

يتقدم نحوها ببطء ليجذبها له ويضع لها منديل من على وجههاو هي تحاول ابعاده

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

يتقدم نحوها ببطء ليجذبها له ويضع لها منديل من على وجههاو هي تحاول ابعاده.
ليغمى عليها بعد ثواني، ليحملها يسرع الى سيارته ليركبها
ويصعد بسرعة ليغلق بابها ويبدء بالقيادة.
يصل بعد مدة الى قصره يدخله متجها نحو غرفته يفتح باب برفق بينما كان يحملها بوضعية العروس ليمددها على السرير بينما اخذ مكانه بجانبها يمسد على شعرها بخفة بتمعن النظر بها فهو لاول مرة يراها بهذا القرب لينزل
بنظره لتلك الشفاه الكرزية التي اذابت قلبه لينزل رأسه
لها يلصق نبذيته بخصاتها ينعم بنعيم كرزتيها ليبعد وجهه من وجهها و تلك الابتسامة ترتسم على وجهه ...
ليخرج بعد مدة و اخرى لا تزال على وضعها بعد.
تستيقظ بعد ساعة لتجد نفسها في غرفة لاول مرة تراها
لتدهش من جمال الغرفة فهي كبيرة و يغلب عليها اللون الاسود فهو لونها المفضل لتستعيد وعيها و تبدأ بالارتجاف
لانها في مكان لا تعرفه لتدخل مينا(الخادمة) بينما تجر عربة طعام لترجع الاخرى الى الخلف و تردف
اسمك:"من انتي و ماذا افعل هنا"
لتردف مينا :"انا اسمي مينا و اعمل هنا كخادمة في هذا القصر و قد احضركي السيدي كيم تايهيونغ الى هنا"
لتردفي:" و من هذا الكيم تايهيونغ؟!"
لتهم الاخرى بالخروج تتركنا اخرى في حيرة و الخوف ينهش كيانها .
تجلس فوق السرير تضم يديها بركبتيها بينما تبكي لتخفوا بعد دقائق من كثرة البكاء.
بعد ساعات يدخل ذالك الزعيم الى قصره يليه الغرفة ليفتح الباب تزامنا مع شهقة الاخرى
ليبدأ في تفريج اليها بينما اخرى تتراجع الى الخلف لنعاود اخرى بكائها و هي ترتجف ليحاصرها الاخر بين يديه معانقا ايها ليبيا انفاسها في انتضام بعد عناق دافئ دمى لثواني
لتشهق بعد استيعابها الامر و تردفي:
"من انت؟؟؟ "
فيجيب الاخر :"الم تخبرك الخدمة بعد "
لتردفي:"اذا انت هو تايهيونغ صحيح؟؟ "
تكملة في بارت ٣

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Feb 11, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

الزعيم {تايهيونغ}Where stories live. Discover now