عند وصول جونكوك جامعة زوجته و ابتسم لها، بادلته الابتسامه بتوتر بسبب ردت فعله لما بعرف ان شقيقته تواعد فيليكس، اختفت ابتسامته بعد م رأه شقيق لانا بمسك يد شقيقته روان، نزل نن السياره بسرعه و بغضب رادفاً
«ماذا بحق الجحيم»
ركضت لانا اليه و طبطبت على صدره الواسع
«اهدئ يحبيبي اهدئ لأجلي»
قال لانا خائفه منه ليضرب بسبب انه يواعد اخته
«اءءء، اءءء عزيزي يأفهمك الامر لاكن لا تضغب»
هدئ كوك نفسه لأجل امرأته
«حسنا حسنا سأهدئ و اريد تفسير»
«فيليكس يحب روان من صغره و لاكن لم يعترف خوفاً منك، و خوفاً من ردت فعلها، و هي ايضا تحبه لاكن نفس الكلام خائفه منك و من ردت فعله، فـ انا شجعت فيليكس لأخذ هذه الخطوه»
تنهد كوك بصخب بينما يمسح ع وجه حتى يهدء من غضبه
«حسنا لا مشكله لدي،لاكن اقسم ي فيليكس ان علمت انها ف يوم من الايام حزينه منك ساقتلك انت و اختك لانا لأنها من شجعتك ع تلك الخطوه»
قال جوكوك ف غضب،قم تحولت ملامحه الى صدمه بسبب انه قال سقتل لانا
«نعم نعم نعم،ونا ما ذنبي انا،انا المخطئه لانني اريد مصحلت اختك يحقير»
قالت لانا بينما تضربه بقوة،قهقه التلاته ع تلك الطفله حتى امسكها كوك و سحبها الر حضنه الدافئ و قبل رأسها رادفا
«حسنا اسف لان اقتلك سأقتلك شقيقك فقط»
ابتسمت لانا برضا و هوا علم انها لم تعد حزينه منه
«حسنا لم اعد حزينه»
«جيد»
قال كوك بينما يقبل وجنتاي، حتى قاطعت روان اللحظه الرومانسية اردفت بصوت منخفض و بتوتر
«اخي هل يمكنني ان ابيت عند فيليكس»
قالت روان و اخفضت رأسها
نظر كوك الى لانا و اومأت يونا برأسها، ثم اردفت
«اجلها تذهب هي لم تعد صغيره و بكره ستكون عروسه»
تنهد كوك بصخب و اقترب من فيليكس، فيليكس ظن انه سيضربه و الجميع ايضا لاكن، اقترب كوك من فيليكس و حضنه رادفاً
«اتمنى لكم حياه سعيده خاليه من المشاكل، و اتمنى ان تكون اختي سعيده برفقتك»
اتصدمو جميعا من كلامه، ثم ابعد كوك عن فيليكس، ثم قال
«ما رأيكم ان تأتو معانا الى الملاهي و نحتفل بمواعدتكم»
أومأت لانا و روان بحماس عدت مرات تأكد كلام جونكوك، حتى اردف فيليكس
