ذكير:
"هذه اول علامة حب بيننا"
ابتسمت بأتساع و شهقت بصخب حين حملها فيليكس، و جعلها تحاصر زراعيها رقبته و تحيط خصره ب رجليها، ثم صعد بها الدرج
_______________________________________________________________
فتحت روان باب الغرفه بدلا من فيليكس نظرا لكونه يحملها، دلف فيليكس الغرفه ثم اتجه الي السرير و رما روان علي السرير و حاصرها بين ساقيه
قبل عنقها بشغف كبير مما اده الى صنع علامات كثير ع عنقها
ابتعد قليلاً ليس كثير و نظر الي تلك العلامات برضا، ثم نظر لها، رادفا.
"هل انتي مستعده؟"
قال فيليكس يسألها ان كانت راضيه عن ما يفعله او لا كي لا يغصبها ع شئ ب غير رضاها
"نعم مستعده طلاما كنت انت"
قالت روان ثم هيا من اقتربت و قبلته قبله هادئ
بادلها فيليكس القبله و تحولت القبله الى قبله عميقه و قذره، اقتحم لسان فيليكس لسان روان و روان بادلته
حتى خلع لها Crop top خاصتها و حمالة الصدر و اصبح جزئها العلوي عاري تمام
اخذ فيليكس حملتها بين اسنانه و يمتصها مما جعلها تصاب ب الجنون و حراره اسفلها
"اهه"
تؤهت روان حين سحب حملتها من اسنانه و ابتعد عنها و خلع ال t _shirt خاصته و خلع بنطاله و لباسه الداخليه ايضا مما جعل روان تنظر الى قضيبه المنتصب بعدم صدق من كبر حجمه، حتى قالت بشرود
"يالهي انت منتصب بشده"
"ارأيتي حجم تلك المشكله، الا استطيع الصمود اكثر"
"اهه"
قال فيليكس بألم بسبب انتصابه حتى استقامت روان و خلعت لباسها الداخلي و اقتربت منه و هيا من اصبحت تحاصره بين فخاديها، تعمدت جعل هناك احتكاك بين انوثتها و قضيبه
"تمايلي عليه روان"
قال فيليكس و هيا نفذت امره
تمايلت روان عليه بينما قضيبه يقتحم مدخلها ببطئ
، كانت روان متوتره بشده لان هذه مرتها الاوله ف تلك الاشياء و فيليكس يعلم، لذالك هوا تركها تفعل م تريده
____________________________________________________
(عند لانا و جونكوك)
كانو ف السياره و كوك لم يتوقف عن تقبيلها و العبث معاها، حتى قالت
«انتظر حتى نصل الى المنزل كي لا نفتعل حادث»
ليردف كوك
"لكنني لا استطيع الصمود حتى العوده للمنزل!!"
لتردف لانا
"لا تحمل نحن اقتربنا للوصول الى المنزل"
نظر لها كوك رادفاً
