﷽
قصه عقد الظلام
اول قصه بـ قلمي : فطم الـ زيرج
لا تنسون التصويت والتعليق بين الفقرات
حسابي الانستا ty._18k
..................
.
.
.
.
گاعده بغرفتي فتحت مذكراتي وبديت اتذكر واكتب قصة عشق ابوي وأمي رجعت بالزمن.
.. في أحد محافظات العراق تحديدأ (البصره) في مناطقها الجميله ندخل الى احد البيوت الريفيه البسيطه ونشهد على حياتهم التي أمتلأت بـ( الحب ... الحزن ... الوفاء ... العذاب )....
.
.مثل كل صباح گعدت على صوت أمي الحنين
ام ضياء: يمه ضياء وليدي يلا ڪوم يمه يوم متحانك شنهي متريد تروح
ضياء: فتحت نص عيني يمه خمس ثواني بس
ام ضياء: وخمس ثوينات تشبعك كوم لاتعل أفادي احضر ريوگ لـ ابوك
ام ضياء: صباحك عافيه يمه يلا كوم خلعزل حجرت
گمت وحجيت: صباحج خير وعافيه
ام ضياء: بعد كلبي يمه يلا گوم اريد اعزل حجرتك
بست أيدها وگلت: لا يمه روحي سوي ريوگ للوالد واني اعزل غرفتي
هزت راسها بقبول طلعت وسدت الباب، باوعت للفراش نعسان هزيت راسي وحجيت
ضياء: لا ضياء گوم انتَ سادس وهاي اخر سنه الك وتريد تطلع معدل عالي وترفع راس أبوك گدام العشيره
كملت ترتيب الغرفه ونزلت جوه شفت ابوي گاعد بست أيده وحجيت
ضياء: صباح الخير يابه
ابو ضياء: صباحك عافيه وليدي ليش اليوم متأخر
ضياء: لا يابه ما متأخر هسه اشرب چاي واروح للمدرسه اليوم اخر امتحان
ابو ضياء: اي وليدي اريدك ترفع راسي گدام اخواني وكل الناس بشهادتك
بست راسه: ان شاء الله دوم راسك مرفوع يابه
صحت أمي، يلا يمه وين الچايام ضياء: كملت يمه أكعد اكل لگمه شنهي بس تشرب چاي
ضياء: مستعجل يمه شربت الچاي بسرعه وبست راسها وراس أبوي، ادعولي مو تنسون
ام ضياء: ربي يوفقك ويسهل امتحانك وليدي
ابو ضياء: الله يوفقك أبني
طلعت وبالطريق شفت صديقي همام
همام: صباح الخير هلا بالدكتور
ضياء:صباح النور همام انجب وامشي بسرعه استعجل لا يروح علينا الامتحان
همام: دومك مستعجل خرب بالامتحانات وخرب بيك هو ولك انت جاي عليه اني كاعد بصف رحله انت هس لكاك دارخ كتاب

أنت تقرأ
عقد الظلام -الأصلية-
Mystery / Thrillerمتوقف قيد التعديل! ماذا يحدث عندما يخالف الابن عادات الاهل يطرد وينبذ . . . من بين عادات وقاليد صارمه يعشق ابنهم الڪبير غريبه ويعشقها بجنون هل سيتقبلون هاذ الحب ام سيترڪك عشيرته واهلو وناسو : مو اني ابني يعشق غريبه وبقي بيتي وعشيرتي : اعوف...