عندما كنت جالسًا وسط بكائي و احزاني بعد ان خُذلت من أقرب الاشخاص الذين كانوا كل ما املُك في تلك الحياة كنت مستلقيًا على السرير في منتصف الليل حتى اتى اتصالاً من رقم مجهول فتغيرت حياتي منذ تلك اللحظة...
" مرحباً !! من معي؟ "
" أنا منقذك "
- GAY NOV...
عندي طلب صغير قبل ما نبدأ البارت أرجو من الي يقرأ روايتي وعنده تيك توك او انستا او تيليجرام او اي مواقع تواصل بيها تايكوك ستان حتي اصدقائكم اتمني اذا اعجبتكم الرواية تشاركونها هكون ممتنة حقيقي
اسمح بأخذ الاقتباسات من روايتي بس تحت اسمي وجهدي!
كذلك ما تستخسرون الڤوت والكومنت فهو الي يشجعني ويخلي عندي شغف اكمل الرواية
اخر شئ لاي شخص عنده استفسار حولي او حول الرواية هذا حسابي انستا تابعوني
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
واعتذر طولت عليكم يلا نبدأ 🦋.
استمتعوا 🦋.
____________________
أنهُ هو!!! ذلك الشخص الذي بسببه روادتني العديد من المشاعر الحُلوة لأول مرة في حياتي البائسة انهُ هو ذلك الشخص الذي جعلني فضولي حول العديد من الاشياء واولها حولهُ حول أفعاله لي حول من هو ليفعل بقلبي كل ذلك من هو ليشغل تفكيري؟ من هو ليعلم كيف اشعر من هو ليحادثني في كل وقت أكون فيه حزين؟ قلبي يطرق عنيفاً اشعر به ينازع للخروج من صدري فأنا أحادث ذلك الغريب عني ولكن القريب بشكل ما..
" مَن أنتَ ولماذا تفعل كل ذلك لي؟ " سألت ولأول مرة بشدة اشعر بي بتلك الحالة من الفوضي وكله بسببه هو فقط ذلك الغريب
" ألم أخبرك أني منقذك؟ " قال وشعرت برغبة عارمة في البكاء أحاديثه تلامس قلبي بشدة
" مُنقذي من ماذا؟ لما أنت غامض فقط أعطيني جواب محدد عنك " قلت ومالت نبرتي للغضب قليلاً فهو لا يمدني بشئ يخصه
" منقذك من نفسك وربما من اي شخص يمسك بسوء، أعدك وحيد سمائى بأني سأحميك حتي لو وقف العالم كلهُ ضدك سأقف ضد العالم لأحميك فقط " وبكيت! بكيت ولم اشعر الا وبي أضع يدي علي فمي أحاول كتم بكائى هل هناك من يفعل كل ذلك لأجلي حقاً؟ أشعر كما لو أني في حلم جميل لا أود الاستيقاظ منه حيث أنا وذلك الغريب
