ممكن نجمة وتعليق حلو 💗🌚
_في يوم الزفاف_
ڪان جونغكوك قد رفض تماما رؤيتها قبل أن تصبح زوجته فــــــ هو بطبيعة الحال مشغول دائماً وأمر گ الزواج ليس مهم بقدر عمله وصفقاته وما إلى ذلك بينما إيلا كانت تحلم وبشدة موتها قبل هذا اليوم الذي فيه سيجردها من ملابسها من كانت تخاف أن تسمع بإسمه والآن بالفعل ارتدت فستان زفافها والذي كان من أفخم ما يكون وهذا لأنجونغكةك قد حرص على جعله يبدو كذلك بواسطة تاي طبعاً هو كان بغرفته يعدل ربطة عنقه أمام المرآة بينما وضع سلاحا خلف ظهره... كان جسده ضخم جداً ولا يقارن ب نحافة جسدها وصغره وهو بطبيعة الحال شخص قوي لايهاب شيء كل الذي يهمه هو إكمال عنل والده.... بينما هي فتاة ضعيفة صغيرة لديها أحلام إلا ان عمها قد قتل كل أحلامها انتهى من تجهيز نفسه وجلس على حافة السرير وأخرج سيجارة وأشعلها وأخذ أول نفس منها ونفث دخانها وهو يقول: لا أعلم اي شيء عنها.... سوى إسمها كل الذي سمعته أنها صغيرة وجميلة كان جونغكوك يتسائل عن كيف سوف تكون أو هل ستحبه وترى الجانب المخفي منه أم ستخافه.... ڪَ الڪل تماماً....
دخل تايهونغ ليراه إن حضّر نفسه أم لا فهتف جونغكوك: بعد السيجارة
وبالفعل أنهى سيجارته وغادر مع تاي..... الى منزلها طبعا ليأخذها الى قصره وهو منزلها الجديد..... فـــــــــ صعد في سيارته السوداء الضخمة وتوجه وخلفه العديد من السيارات والذي بقربه يقود السيارة كان تايهونغ
وصلو الى منزل عمها ونزل جونغكوك من السيارة بعد أن فتح أحدهم الباب له.... كانت هي بدورها تجلس في غرفتها تضع الإكليل الأبيض على رأسها دون أن يوضح جمالها لكل من يراها اقترب جونغكوك من غرفتها ومع كل خطوة يتقدمها نحوها تزداد سرعة نبضاتها وتوترها من شدة الخوف....
لم يردف بأي كلمة عندما دخل اكتفى بمد يده لها وأخذها لسيارته... وبالفعل أمسكت يده وذهبت معه......
عندما وصلو للقصر... لم يرغب جونغكوك بفعل حفلة زفاف كبيؤة لأجل والده المتوفي كان القصر شبه فارغ... فالخدم جميعهم أخذوا إجازة بالإضافة الى الحراس الذين تموضعوا في الخارج فقط لأجل الحراسة بينما كان هناك خادمة واحدة لأجل إيلا والتي قادتها مباشرة إلى غرفة جونغكوك بينما كان هو مع تايهونغ بالخارج بعد أن أخبرهم احد الحراس بوجود مشكلة في مقرهم الثاني والذي كان يبعد عن القصر مسافة ساعة فــذهب جونغكوك وممعه تايهونغزبسرعة...
كانت قد جلست على كرسي بقرب السرير وهي خائفة ومتوترة فعندما رأته سرت قشعريرة في جسدها بالكامل والآن كيف لها أن تقاوم جسده؟
كيف لها أن تفكر حتى في أن تبعده عنها؟ وهو بتلك الضخامة وهي بهذا الضعف كانت تنظر لعقارب الساعة التي أمامه وتراقبها بالدقيقة والثانية حتى عادت خادتمها وأردفتبإحترام: سيدتي... سيعود سيدي الزعيم بعد قليل.... لذا لا بأس ان غيرتي فستانك وأخذتي حماما.. هل تريدين مني مساعدتك؟
وافقت إيلا وأخذت الخادمة تساعدها في انتزاع الفستان عن جسدها وأخذت حماما وبعدها جلست أمام المرآة والخادمة تسرّح لها شعرها فأردفت الخادمة بلطف: تبدين خائفة
اجابتها إيلا والدمع بطارف عينيها: قليلا
انتهت من تسريح شعرها وغادرت الغرفة بينما كانت إيلا ترتدي ثيابا مثيرة قصيرة شفافة تظهر مفاتن جسدها وفوقها شال طويل شفاف وناعم ڰ الحرير وكان شعرها الأسود الطويل مسدول على كتفيها بينما تضع القليل فقط من مساحيق التجميل....
حتى سمعت صوت خطوات أقدام كان يصعد الدرج متوجها لغرفته في الطابق العلوي وبسبب الهدوء كان صدى خطواته يتردد في أذنيها.... فشعرت في خوف يكتسح جسدها بدأت أناملها بالرجفان حين فتح باب الغرفة كانت تجلس بإتجاه معاكس له بحيث يرى شعرها المسدول على ظهرها فأغلق الباب وخلع سترته ووضعها على الكرسي أمامه وهتف بصوت عميق يكاد يجعلها تبكي من الخوف: مرحبا إيلا....
لم تتحرك تصنمت في مكانها ترتعد من الخوف....... الى أن اقترب منها كان ينتظرها أن تقف وتنظر اليه ولكنها لم تفعل فأردف ب جدية لطيفة: والآن..؟ ماذا تنتظرين...؟
وقفز وقدميها لا تكاد أن تحملها واستدارت اليه وعيناها مليئة بالدموع التي تحبسها فوضع يديه على فكها وبلطف رفع وجهها لتنظر له بخوف فهمهم بشرود: كما قالو تماماً...... فتاة جميلة حسناء... صغيرة ولطيفة وهذه أول مرة يتغزل فيها زعيمنا ب فتاة أكمل قائلا بعمق: لقد تأخرت في أول ليلة لي معكٍ.... أنا آسف ولكن هل ستبقين صامتة؟ اريد سماع صوتك
لم تجبه فــــــ بدأ هذا يستفز غضبه وهو أكثر ما يكرهه التجاهل... وقد لاحظت هذا حتماً
همهمت بصوت لا يكاد أن يسمع: أأنا.... فهتف بحدة جعلت من قلبها يتوقف: أعلى فأكملت بتلعثم: لا أعلم ماذا أقول....
أخذت نفساً عميقا وزفر بسخونة بعد أن بدأ يقترب شيء فـشيء منها حتى التصقت بالحائط وأمسك بخيط ذلك الغطاء الطويل وبدأ يفتحه بكل هدوء.... وعندما كان على وشك أن يزيله عن جسدها أمسكت يده وهتفت بإنفعال: لااااااا
نظر لها بإستغرب وهمهم: ماذا؟؟
أردفت بتوتر: لن أجعلك تلمسني صُدم
بعض الشيء من كلامها وأردف بحدة: ماذا تقصدين؟!
لقد أصبحت زوجك
همهمت بجدية: ولكني لم أكن أرغب بهذا الزواج وعمي هو من أجبرني... صُدم أكثر بعد الذي قالته وبدأ يغضب بشدة وهو إن غضب سيفعل ماهو مستحيل..... فشدَّ على قبضته ولكم الحائط بقربها بقوة كبيرة وختف بغضب وعينيه لا تفارق عينيها: لايهمني.... الآن وغداً والى الأبد أنتي ملكي ولايمكنك إبعادي عنك وجسدك... فأزال الشال الذي كان يخفي لباسها المثير وأمسك معصمها بعنف وجرها ناحية السرير دفعها وإعتلاها.... وهي بذلك الجسد الضعيف وهو بضخامة جسده تلك وضع إصبعه على شفتيها وبدأ بتلمسها بكل إثارة بينما أردف ب سخونة إيلا إسمك يعني الغزال الصغير بالفرنسية واللية سأكون الأسد الجائع يا غزالي الصغير وحالما أنتهى وصع شفتيه على كرزتيها وبدأ يقبلها ب كل شهوة وعنف جاعلاً من الأخرة تقاوم بكل قوتها.... وأزعجته يديها وهي تحةول إبعاده عنها لأمسككلتا يديها ووضعها على على الفراش وبيد واحدة منه إستطاع تثبيتها وأخذ يقبلها إلى حين إنقطاع نفسهم فأخذت تلهث بعد أن فصل القبلو
وأردف بإثارة هيستيرية: ما الذي فعلتيه بي؟ هذه أول مرة أرغب في مضاجعة فتاة بهذا الشكل ونزل الى عنقها وهوالمكان المفضل له بدأ يعنفه ويترك ورائه علامات ملكيته.... لم يكفيه هذا ونزع كل ما يغطيها وظفن وجهه بـصدرها يقبله وكل قبلة كانت لا تخلو من العنف لم تستطيع إبعاده عنها وبالنهاية استسلمت له فخلع قميصه وبدأيخلع حزام بنطاله فالقادم أسوء..... أغمضت إيلا عيناها وسالت منها دمعة حارة تظهر مدى يأسها أمام هذا الأسد الجائع وحالما خلع بنطاله وما تحته أخرج وحشه المنت*صب والمتحجر من شدة إثارتها وبدأ بإدخاله داخلها لم يستط التحمل أكثر وبدون سابق إنذار أصبح كله في داخلها فصرخت منشدة الألم وبدأت تبكي بشدة لم يكيفه هذا با إستمر بإخراجه وإدخاله عدة مرات وكانتأصوات تآوهاتهم تملئ الغرفة حتى سقط هو الٱخر بجانبها وهو يلهثون ويتنهدون من التعب وهي من الألم....... وماهي ثواني حتى غطّو في نوم عميقيتبع في البارت 3 ....... 🌚💗
أنت تقرأ
أمتلكتها رغماً
Romanceفتاة يتيمة تتزوج بالإجبار من رئيس المافيا جيون جونغكوك القاسي البارد المتملك الذي يريد طفل يرث ممتلكاته فماذا سيحدث؟؟ مقتبسةة ♡♡♡♡ عدد البارتات ومواعيد نشرها غير محدد 🌚💗