«7» ضَـحِـڪَـت...؟!

459 87 413
                                    

فـَـضــلاً أُضِـيـئُــوا نَــجــمَــتِـــي

وَعَــلَّــقُـــوا بَـيــنَ اَلــفَــقَـــــرَاتِ

تَـشجِـيـعُـڪـم هُــوَ دَافِعِـي لِلإستِـمــرَار

مُـلاحظــة : حديـث الشخـص مع ذاتـه يأتـي بيـن الـنـجـمتـين بـهـذا الـشكـل *.....*

تفاعلاتڪُـم وإضافة الرواية لمڪتابتڪم وقوائـم قرائتڪم تسعدنـي ڪثيـرًّا
فــلا تبـخـلــوا بـهــا..♡

༺༺༺༺༺༻༻༻༻
مَن أَستَطعَمَ الفَاكهَة المُحَرَّمَة ؛ لَا يَعُودُ بَرِيئًا كَمَا كَانَ

༺༺༺༺༺༻༻༻༻مَن أَستَطعَمَ الفَاكهَة المُحَرَّمَة ؛ لَا يَعُودُ بَرِيئًا كَمَا كَانَ

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

♕♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♕

" واللعنة ألا ترين أني أتحدث بالهاتف "

بإنفعال صرخ عليها
لتتحدث الفتاة بتوتر

« آسفة حبيبي لم أشـأ إفساد وقتنا..»

" وتفسدين مكالمتي ! "

تأفف ريثما يدور بأنحاء الغرفة ململمـًا أغراضها المبعثرة..

« كنت أتمنى قضاء مزيدٍ من الوقت معكِ لكن مع الأسف لدي عمل عاجل..»

ردف دون تكلف عناء رسم عبوس مزيف بملامحه حتى..!

علق معطفها على كتفيها ودفع إليها بحقيبة يدها بين أحضانها ريثما يدفعها بخفةٍ لتسير بظهرها حتى فتح الباب ووضعها أمامه

" أراك لاحقـًا چينا.."

فاه وأغلق الباب بوجهها فورًا متجاهلا صياحها بالخارج

إلـحـاد || ATHEISM حيث تعيش القصص. اكتشف الآن