هي فتات صغيرة عاشت طفولتها 💔🥀تعيسه لكن جدها كان يحبها و ابيها لكن بسبب ولدتها اصبح يقسو عليها لكنه ليزال يحبها اما اخيها فهو يعتبرها ابنته الصغيرة اما امها فتتمنا قتلها لترتاح منها لكن هيه عنيدة تفعل الذي برأسها و لا تسمع كلام امها و تفعل ما تريد...
[هااي اسفه بشدة لاني لم انزل البارت منذ وقت طويل و اعلمكم يا حلوين ان البارت هاذا و القادم سيكونان اخر بارتين في الموسم الثاني ستكون هناك الكثير من التشويق و الحماس في البارت القادم لذا تتتجججهههزززو يا حلوين لكن سأعوضكم بهاذا الجزء و اتمنى ان يعجبكم باااييي احبكم ورداتي 🥰🥰🥰🥰❤❤❤]
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
ليبتسم سايمون بغموض: سيكون هاذا ممتع حد العنه و اخيرا ساستمتع بحرب كبيرة
ابتسم بسخريه و هو يذكر كم المعلومات التي وصلته كان ينتضر دوما ان يحصل على ما يريده و ها قد حصل عليه اذن انتقامه اخيرا سيبدء ليقف ببرودة قاتله حد الموت سابع عشر بكثير و يحمل سترته و كان على وشك الخروج لكن لفت انتباهه باب غرفه تلك الاميرة دخل ببرودة ليراها لازالت نائمه بنفس الوضعيه و نفس الملابس اقترب منها لتخترق رائحه الورود البريه انفه ليقول بتخدر: نفس الرائحه
بدء يتأملها بقوة و هو مستغرب من نومها للان ليقول ببرودة و هدوء و هو يتمعن بنضر فيها : هناك شيء غريب
اجابه صوت انثوي: اتود مني احضار الطبيب لها
اجاب ببرودة و هو يقترب منها: لا لا اريد
وضعت يدها على وجهه و بدأت تمررها بهدوء و لتقول بعهر و رغبه واضحه بصوتها: اذن ماذا تريد مني عزيزي
اجاب بابتسامه مخيفه: اريد رائحه دمائك.. و قبل ان تستوعب ما قاله انتشر دماىها بكل مكان ليخرج تاركا واحده تحتضر خلفه واحده تتعرق بشدة
بعد مامر اسبوع:
وصل المنزله ليخرج من سيارته بتعب و يدخل الى قصره ليضرب الهواء البرد القاسي الذي يبين من اجوائه الكئيبه و الخاليه من الحنان و العطف الاسري ليبتسم بسخريه على تفكيرة و صعد الى غرفته
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
و لينضر ببرودة قاتله حد الموت و يدخل ليستحم و يخرج و هو مرتدي ثياب جعلته مثير حد الموت سابع عشر بكثير و ارخا جسده على سرير بطريقه مثيرة
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
