اهلاً
كيفكمْ
اتمنى انو اي احدْ يقرأَ روايتي
يعطي رأيهُ بكل صراحه
لتس قوو💕
____________
{انقاذ مجهول}
Pov jk:
لَقد استَقظتُ بألمْ شديد فتحتُ عيناي ببطئْ لأنظر للسقف بالون السماوي والذهبي ورسمه كيبود تزين
السقف هل انا في الجنه ام في المشفى
اللعنه هذا ليس مشفى لاكن هذا ليس
نظرت حولي لأرى انني في منزل بطابع كلاسيكي يطغى على المكان غريب كيف وصلت هنا
نظرت الى اليمين لأرى سرير متوسط بالون الخشبي وملائات بيضاء مبعثره بخفه تحتوي السرير
لاجول بعيناي خزانه ملابس بالون السكري والفضي
المكان مريح مع بعض المزروعات الصغيره
لانظر بجانبي هناك فتى اشقر بجانبي وانا نائم على الاريكه في غرفته بدأت تعود احداث الامس في ذاكرتي لقد ساعدني كتله الفرو وانقذ حياتي
حركت جزعي قليلا تأوهت بألم بسبب الالم اللذي اجتاح جسدي لحظه لقد احس بحركتي وبداء يستيقظ
ليرفع رأسه وينظر لي بخدين محمرين اثر النوم وشعر اشقر مبعثر يبدو كالأطفال يبدو انه بداء يستوعب اخيرا اني هنا لينظر لي بخوف
" من انتْ"
سألنيِ ذالك الاشْقَر لاجيب" انا شبح"
اردفتْ بسُخريه الا يفكر هذا الاشقر يبدو انني مجرم وهو يسأل تككت على لساني بسخريهَ لاحاول الوقوفْ
لاكنْ الالمْ كان قويٌ جداً اجتاح جسدي لينتشر الخدر في كامل جسدي لأشعر بالخمول الشديد والالم يضرب عده اماكن في جسدي
" حقاً هل تَمزحٌ معي الاشْباحْ لاتَكونٌ غارقهَ في دمائهاَ ولاَ تَتألم ايضَا و ايضاً لاتَهربْ من الشُرطهَ كالجرذانُْ " اردف الاشقَر بسُخريه وهة ينظر لي
" فقطْ اصمتْ ولا تتدَخلْ في مَالايعنيكَ يا سليِط اللسان فالتحافظ على هدوئك ْ" اردفت بهدوء
" لنْ اصمتْ وسأتَدخلَ لانَك اقْتَحمتَ منزِلي
ودخلتَه والشُرطه كانَت تبْحثُ عنك لنْ اصْمتُ الىِ ان اعرفْ لماذاَ الشُرطه تلاحِقك و لما كٌنتَ مصابٌ بالرُصاص هل اَنتَ مجرمْ ما هذا السؤال انت بالتأكيد مجرم لاكنني ساعدْتُك هل ستقتلني لا تستطيع و.. "
كان سَيكُملْ اسئِلتهُ الى انْ قاطعته بصراخ هو مزعج بحق هل هو راديو اللعنه
" اصمتتْ" زمجرَت بغضبْ" لماَ واللعنهَ كلُ هذه الاسئِله هل تُغني رابْ ام تسألْ ثانيا ليس لك شأنْ"
أنت تقرأ
MAFIA ||T.K (قيد التعديل)
Mystery / Thriller" حِينما يساعِد كيمِ تايهيونغْ زعيم العالم السفلي المدعو بجيون جنغْكوكِ منَ الموت وينقذِ حياتهُ ليردَ لهُ جنغكوكْ الجميل بطريقتهُ" " هلْ انَا لُعبة فيِ يدكْ " " انْت افْضَل لُعبة يمُكننِي اللَعب بها" " انَا انْسان وَلَستُ لُعبة لكَ ،...
