البريئة والاعراف

❤القسم الاول من الجزء الثاني ❤

دخل يمان وهو يقترب منها بخطوات ثقيلة
بعد ان اغلق الباب بالمفتاح خطوتين اثنتين ويكون عندها ارتجفت يديها ودقات قلبها تدق بصرعة..تكات تخرج من صدرها من توترعهى

اوقعت المشط حاولت حمله امسكهى من ذراعها وجلبه هو واضعا اياه على التسريحة
تنضر أليه سحر برهبة وعينان متسعتان مندهشتان سحبها اليه بقوة حتى ارتطمت

بصدره ومن قصر ها انحنى عليها وقرب شفتاه تلامس شفتيها وهم بتقبيلها...
حينها انتفضت سحر من نومها وهي مرعوبة

تلامس شفتيها....تذكرت مارأته بحلمها نضرت للغرفة تنضر الى الباب فجأة لامست يدها شيء صلبن ارتعبت نضرت الى جانبها لتجده بجانبها بنفس السرير...انصدمت سحر وكانت

ستصرخ لولى انهى كتمتهى بيدها...
سحر...امعقول هو بجانبي الاهي اهو حلم آخر 😱😱😱😱😱
وقرصت نفسهى لتستيقض..لاكنها توجعت...

سحر...انه حقيقي بدأت تنضر اليه وتتامله فهدأت...
اعجبت سحر به وهو نائم...
سحر..الله ما اوسمه...حتى بنومه يخطف قلبي

مدت يدهى تذاعب خصلات شعره المتناثرة على جبهته بعشوائية..فجأة يتقلب..تفزع سحر
وتحاول الفرار لتتسلل يد تحاوط خصرها وتسحبها..حشرها بصدره وشيك اصابعه حتى

لاتهرب... حاولت الفكاك لاكنها فشلت كان اقوى
منها واضخم فاستسلمت لحضنه ودون أن يفتح عينيه..

يمان...شووووت 🤫اهدئي ونامي....
سكنت سحر وبلحضة شعرت بدفأه وامانه فاستسلمت بالنوم بعد ان غطاها جيدا ...

احلى ليلة بحيات يمان وسحر...
بتلك الليلة لم تتحمل ليان ماحدث لها بعد ان
اخبرت امهى اللتي جنت حين علمت ان ابنتهى

ضربت واهينت من اجل تلك الفصيلة...
حرضت اخوتها اللذان احسى بالاهانة وقرر
الذهاب لجدها ليعيد لها اعتبارها...بما فعله بها يمان وهي لازالت عروس....

في الصباح افاق يمان على حركة سحر وهي تتقلب بين ذراعيه استدارت ودخلت كثيرا بحضنه واصبحت قريبتا جدا لدرجة ان انفهما
لامس الثاني... بدء يمان يتأملها غير مصدق
لما يراه..

يمان..ماهاذا الجمال سبحان من سواكي بياض
وحلاوة وخدود وشفتان تخبلان كان يبتلع ريقه وهو يحدق بوجهها ..انتبه ان يده تلامس

ماخرتها والاخرى ضهرها مرر يده ببطئ على ضهرها نزولا لمأخرتها يتحسسها ثم فخذها وطبق عليه ويده الثانية تتأمل وجهها وتفاعله
ثم يتوقف حين تتحرك ابتعد عنها خيفت ان

يفزعها رجوولته الصلبة المنتصب..ثم استدارت تحرق قلبه وتجعله يلتهب بنار حنايا جسمها
الممشوق...لم يعد يطيق ملامستها ولا يطيق

قربها ولا يتحمل ماسيحدث فافترق جسده عنها راكضا الى الحمام ليريح نفسه ويخفف
ضغطه والمه....