الغواص العالق/Jongkook _j_jk

اكتشاف الحقيقه

هاي كيف حالكم عسول نشالله بخير
طبعا لاحظت انو انا ما أعرف اكتب روايات منيح بس انشالله رح احسنو +مافي دعم بس عادي رح انشر و اعتبر انو في دعم لاني اسعد لما اكتب روايات 
تفادو الأخطاء الإملائية
_
_
_
لا تتكبر  فالله اكبر
_
_
_
مهما ضاقت الحياة عليك و عشقت حزنك و بكائك فسايأتي يوم و تشتاق لبسمت القمر
_
_
_
_
رفع جونغكوك مسدسه و بدأ بمهاجمه الأشخاص ضرب الاول بقلبه و الثاني برأسه لاكن اتاه واحد آخر من الوراء
"جونغكوووووووك انتبه "
صرخت اوليفيا و زادت شهقاتها
انتبه جونغكوك و ضربه مباشره لاكن اتاه واحد من العدم و أسقط مسدسه
"تبا "
هذا ما خرج من حنجرته
"ما علي الا المهاجمه بأسلحتي الجسديه"
تحدث تحت أنفاس مكتومه
و بدأ بمهاجمتهم واحد تلو الاخر الى ان انتهى منهم جمعيا و قاما باخذ مسدس أحدهم و مسدسه الخاص الذي قدمه له سيد كيم و هو الى الان لم يعرف سبب إعطائه له لاكن كان مفيد تذكر كلام الشخص الاول الذي هاجمهم و اختفى مباشره يبدو رئيس العصابه
لم يكن يعرف جونغكوك ان  السيد كيم رئيس عصابه k,j,m,2 و التي هي من أخطر العصابه في كوريا و ربما بالعالم
و الان هو على علم
صوت صرخه قد أخرجه من شروده و ما هي إلا اوليفيا فتح عينيه بصدمه فقد وجد شخص يمسك بأوليفيا و يوجه المسدس نحو رأسها
"سلم نفسك و ارمي المسدس الذي ب يدك و الا فنسى حبيبتك
رمى جونغكوك المسدس و تقدم من الرجل و هو رافع يديه
"إجلس على ركبتيك " هذا ما نطق به الرجل السافل كما قال جونغكوك
و جونغكوك لبى طلبه مباشره لاكنه ليس بذالك الغباء فقد اخرج سكين من كم قميصه و قام بإدخاله في قدم الشخص الذي هو نفسه الذي اتى في الأول (رئيس العصابه )
صرخ الشخص بقو و رمى مسدسه انا جونغكوك امسك بكف اوليفيا و فرا هاربا معها فهو قد تعب من المشاجره اليوم
دخل القصر و هو يلهث معها
"لقد نجونى بأعجوبا"
خرج من شفاه الحسناء
"اجل"
دخل كل واحد الى غرفته
و تسطحو على سريرهم و كل واحد يفكر بشيء
_
_
_
الساعه 00:00
Jongkook pov
تسطحت على السرير فور دخولي لغرفتي استحوذ كل تفكيري من هو سيد كيم
لماذا عرفت فقط الان
لما لم انتبه
لماذا لم اسأل نفسي بلماذا سيد كيم يشدد الحراسه على ابنته
لم أستطع التفكير كثيرا و قمت بارتداء حذائي المنزلي و توجهت اقدامي نحو غرفتها لاكن للحظه عند فتح باب غرفتي وجدتها ايضا تخرج و يبدو أنها ايضا آتي لي
Jongkook pov and
إلتقت عيونهم ببعض و توسعت
"اوه يبدو انكي ايضا اتي لي"
"اجل لقد مللت فقررت ان اتي عندك و نتعرف أكثر "
"هذا ما أردته بالضبط "
ابتسمت له   دخلا نحو الغرفه جلسا على الاريكه الصغيره الموجوده بغرفته
"اوه جونغكوك علي ان اعرف اولا كم عمرك"
"عمري عشرين  سنه و انتي  "
" مثلك ممم بأي شهر انت"
"أبريل "
تحمست اوليفيا لأنه مثلها فسألته بسرعه
"و اليوم"
"عشرين أبريل يوم الجمعه على الساعه التاسعه و اربع و عشرون دقيقه  مساءا"
فتحت اوليفيا فمها بصدمه
"اننا بنفس اليوم و الساعه  و دقيقه و الشهر "
انصدم جونغكوك و ابتسم لها
"حسنا مالذي كنت تريده مني "
"اوه اريد ان اعرف من تكونين انتي و اباك"
قالها بسرعه مفرطه
اوليفيا لم تنصدم فهي قد علمت سؤاله لها
"سأشرح لك و لا تقاطعني حسنا"
اومأ لها بهدوء عكس الذي سينفجر من الداخل
"ابي قد كان شخص عادي يدرس بالجامعه كان يمتلك صديق له هو و حبيبته و هو يمتلك ايضا حبيبه و هي امي
عاش ابي طفوله قاسيه امه هجرته منذ الصغر و أباه كل يوم يدخل الى المنزل و هو ثمل و يقوم بضربه و يعود إلى النوم شيء جنوني اعلم 
لم يستطع ابي التحمل فهرب من المنزل و اشترى شقه بسيطه له من أمواله التي قد دخرها فقد كان يعمل بمطعم
بدأ ابي بالإشتهاد بالدراسه و اكبر الداعمين له أصدقائه و امي  إشتهد و تخرج و بنى نفسه بنفسه و اصبح يمتلك اكبر الشركات و تزوج امي و انجباني الى هذه الدنيا اصبح عمري إحدى عشر سنه و انا اعيش مع امي الى ان اتى ذلك اليوم الذي قد قلب ابي رأس على عقب
كان ابي و امي و صديقه و زوجته و إبنهم و انا بالطبع ذاهبون الى مطعم بمناسبة عيد ملادي انا و إبنهم فهو بنفس  عمري و حتى الشهر و اليوم و الساعه و الدقيقه
اتو رجال من عصابه و قتلو امي و عمي و زوجته و انا و ابي نجونا اما بالنسبه لذلك الفتى لم نجده البته و ضننا انه مات
و من ذالك اليوم ووابي اشتد حقده على والده فهو من ارسل العصابه و كما ترى الان ابي اصبح من اكبر زعماء المافيا فقط للانتقام لأجل امي و عمي و زوجته "
انهت اوليفيا كلماته و أطلقت لدموعها العنان
فقام جونغكوك بدفنها بحضنه
احس جونغكوك بانتظام أنفاسها فعلم انها نامت قام بحملها و توجه نحو سريره و ووضعها و نام و هو يحتضن خصرها
_
_
_
الساعه -08:00صباحا إستيقظت اوليفيا و إستغربت من تواجدها في غرفه غير غرفتها  إلتفتت الى الجه الأخرى من السرير و وجدت جونغكوك نائم إرتاحت و بدأت بالنضر لوجهه و تتمعن
"كم هو وسيم اتمنى اكله"
بدأت العب بخدوده فتح جونغكوك عين واحده و نضر لها
"الهذه الدرجه انا وسيم"
تفاجئت اوليفيا
"منذ متى و انت مستيقظ
"اضن منذ كم هو وسيم اتمنى اكله"
"ايها الارنب انك تعرف التمثيل "
إبتسم جونغكوك على اللقب الذي اطلقته له
اتجه نحو الحمام و هي فعلت المثل
خرج كل واحد من حمامه و ارتدا ملابسه
دقت اوليفيا باب غرفته و دخلت و جدته يسرح شعره جلست على السرير و عند انتهائه قالت
"ممم هيا للإفطار"
مدت ضراعيها لجونكوك الواقف
"إحملني على ضهرك و إجري بي الى غرفة الطعام "
تفاجأ جونغكوك منها لاكنه لبى طلبها الغريب مباشره بعد رؤيته لموقلتيها الامعه هي تؤثر عليه كثيرا
حملها و بدأ بالجري و هي تطلق"ياااااي" و كأنها طفله عبست فور توقفه لانه بالفعل وصل
جلسوا على المائده
و عم الهدوء و كل واحد بدأ بتناول الطعام
"لونا" نطقت اوليفيا تنادي الخادمه
"نعم  اوليفيا "
"اين ابي "
"لقد ذهب للعمل صبحا"
"اه حسنا شكرا لك "
"عفوا"
_
_
_

_
_
_
هاي مره اخرى
طبعا البارت قصير اتمنى تعذروني بس الدعم مو مبين انا قلت في الأول اني مو مهتمه كثير بدعم لان انا اسعد لما اكتب روايات بس بيضل الدعم يحفز
+ شكرا للي قرأو روايتي
سوووو باي و اعتنو بنفسكم عسول
باااااي👋