"4"

48 4 4
                                    

قبل البدء

لاتنسو التعليق بين الفقرات فضلا وليس امرا 💓💓

♡ لنبدأ ♡

.

.

.
.

.


" هل يمكنكى القدوم معى ؟!"

عندما دخلت هذه الكلمات مسامعى توسعت عيناي بصدمة بحق من يظن نفسه !؟ أنا لااهتم إذا كان مشهور جدا
أنا لااهتممم

قمت بابعاد يده بسرعة ونظرت نحوه بغضب كنت ساتحدث ولكن قاطعنى هاتفى الذى لم يتوقف عن الرنين

قمت باخراج هاتفى من جيبى وابتعدت قليلا وقمت بالرد على الاتصال الدى كان بإسم "aᴘʟᴀᴍ❦"

•••••••••••••••••••••••••••••

ملاحظة : aᴘʟᴀᴍ تعنى اختى باللغة التركية ...

••••••••••••••••••••••••••••••

انها اختى الصغرى بصراحة لطالما عشقت اللغة التركية ولهذا فأنا اتقنها جدا

قمت بالرد على اختى

" مرحبا هن..."

كنت ساكمل كلامى لولا صوت بكائها وشهقاتها التى سمعتها عبر الهاتف توسعت عيناي بصدمة أكبر

مالذى حدث ؟!

" هنادى ماذا حدث !!!"
قلت بفزع وأنا أحاول ألا ابكى أنا أيضا

" سيران ( شهقة ) لاتعودى للمنزل ( شهقة)"
اردفت بين شهقاتها وبكائها

لااستطيع جسدى بدأ يرتحف هناك شئ ما  لابد انه هو دالك الحقير

" هنادى اهدئى اختى اهدئى قليلا واخبرينى ماذا حدث ببطء "
قلت محاولتا تهدئتها

" سيران لقد علم ابى بهروبك من المستشفى وقال ( شهقه) انه لن يرحمك "
قالت هنادى وهى غارقة ببكائها

" ماذا !!!"
قلت بصدمة

ك..كيف علم بهذا !؟

ياالهى لو..امسك...بى....فسوف
ينتهي امرى

صررت على اسنانى بغضب ثم نقلت عيناي نحو الشباب 7
فقد نظرو لى عندما صرخت بفزع

ياالهى التفت للامام وبدأت بتدليك جبينى بينما اقوم بتزفير الهواء بقوة

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 14, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

صدفة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن