بعد ذالك الحوار حل الصباح مشرق على تلك الغرفة التي تنام فيها هاذهي الطفله و حولها اختاها اللتان لم يتركوها ابدا ما أن فتحت تلك الطفله اعينها حتى وجدت أمامها اختيها كانتا متعبتان من وجوههم نضرت إليهم و تذكرت ما حدث ليلة البارحه كانت تنضر إليهم بصمة امسك خد كل واحد منهما و قالت في نفسها
سايوري |*ربما لو اعطيتهم فرصه لما كنت اصلا افكر في للانتحار مع انني كنت اعيش في جحيم في حياتي السابقه و لاكني لم افكر في للانتحار بسبب اني وعدتها حسنا يبدو انني سوف افتح صفحه جديد و أحاول *|
كانت سايوري تنضر الي أعينهم الناعسه المليئه بالتعب فجأه بدا زيلدا بفتح اعينها تدريجيا ما أن لمحت سايوري مستيقضه حتى انقضت عليها بعناق شديد كانت و كأنها تحضن حياتها نضرت اليها سايوري و قالت في نفسها
سايوري |*هل يجب أن ابادلها؟؟ *|
انتهى بها المطاف في مبادلتها الحضن لم تفلت زيلدا سايوري ابدا حتى احست سايوري بالختناق بدأت في ضرب كتفها لكي تبتعد عنها نضرت الي وجهها ولقد كان مخيفا لا أصدق يبدو أنها غاضبه منها نضرت اليها سايوري بصدمه ممزوجه بتوتر ما أن ابتعدت زيلدا عن سايورا حتى رفعتها من خلف ملابسها و قالت
زيلدا 'بغضب' |ماذا كنتي تفكرين به يا مجنونه ها هل كنتي تفكري في لانتحار |
قامت سايوري بسد اذنها من صراخها و قالت
سايوري'بأنزعاج' |و ما شأني انا انتم الذين اخفتموني كنت سوف انزل حتى صرختي و افزعتني |
زيلدا |رائع لان اصبحت غلطتي |
سايوري |لا شأن لي ايتها البقره الضاحكه |
صمتت زيلدا لدقيقه نضرت اليها سايوري و للأسف لقد وصلت حدها بدأت هالات القتل في الضهور و صرخت
زيلدا 'بغضب مرعب '|ساااااايوووووريييييييي |
سايوري 'بتوتر' |يا لبيه وش بغيتي قهوه ساده ولا بحليب |
و ها قد بدأت مطارت القط و الفأر لم تنتهي هاذا المطارده الي بأمساك سايوري و قد أخذت من الطيب نصيبها
انتهت الحرب العالميه في البيت في حضور فيانسا التي لم تفهم شي كانو في سفرت الطعام كانت تنضر الي اختها الذي كان وجهها ملئ بضمادات و اختها الكبرا قد ضهر لها وريد جديد رائع العالم تتغير و هاذا العائله لا علمك فيانسا انه قد اصبحت حرب هنا لذا اكتفت ب الصمت لكي لا تأخذ هي ايضا من الطيب نصيب ولاكن ما ارعبها عندما استقامت زيلدا لنها خافت انها غضبت منها ولاكن وجدتها تذهب إلى غرفتها و لحقت بها سايوري الي غرفتها
YOU ARE READING
🕰️Don't remember the past with the present 🕰️
Actionالقصه تدور حول فتاه بريطانيه لا سعادته لها في هاذهي الحياه لا شغف لها عانت طفولة سوداويه فتاه تمنت الموت في اللحظه التي مات فيها اعز شخص لها انها 🕰️Alice 🕰️ ارجو ان تتابعو القصه للنهايه