القصه تدور حول فتاه بريطانيه لا سعادته لها في هاذهي الحياه لا شغف لها عانت طفولة سوداويه فتاه تمنت الموت في اللحظه التي مات فيها اعز شخص لها انها
🕰️Alice 🕰️
ارجو ان تتابعو القصه للنهايه
تحول المكان من اللون لابيض الي سقف المستشفى استيقظة سكاي و هي تشعر بأن رائسها سوف ينفجر ولاكن الغريب هي انها لا تتذكر اي شي حصل هي فقد تتذكره انها وجدت فيانسا و زيلدا في وسط دماء و سقطة مغشي عليها فقط هاذا الذي تتذكره نضرت بجانبها وجدت مرأه مثبته على الطاوله انصدم بوجود شكلها قد عاد اليها انا اقصد انها عاد الى وجه فتاه تبلغ من العمر 17 عاما و لاكن شعرها و لون عينيها لا يزال كما هو اقتربت و هي تتحسس
وجهها بصدمه حينها لاحظت ضرف رسالة موضوع بجانب المرأه و كان بجانبها كيس بلاستيك اسود امسك الكيس و الضرف فتحت و بدأت في القراءه
الرساله : مرحب اعلم انكي لان مصدومه بأن شكلكي قد عاد انا حتى لا العلم كيف حصل هاذا ولاكن هاذا ليس الموضوع الذي اريد ان اخبرك انما هو ان المنظمه تتبع خلفكي و تريد اذيتك و اذيت اختيكي لذا يوجد في الكيس صبغه و عدسات لاصقه و تحت السرير يوجد ملابس اسرعي لكي تقابلي اختيكي قبل قدوم المفتشين و الشرطه لكي يحققو معكي و مع اختيكي ولا تشكريني لانكي اصلا لا تعرفين من اكون وداعا لان
نضرت سكاي او ما رأيكم هل نعيد اسم سايوري لها بما انها عادت الي جسدها اجل اضن انني سوف اعيده حسنا ارجو انني لم اقم بتتويهك يا عزيزي القارئ
حسنا فال نعد الي القصه
نضرت سايوري الي الرسالة بصدمه ولاكنها لم تفكر في من ارسلها بال فكرت في هل زيلدا و فيانسا بخير او هل هم على قيد الحياه من لاساس
ركضت سايوري الي الحمام الموجود في غرفتها بدأت في وضع الصبغه كانت الصبغه بالون لاسود وضعتها بسرعه و جيد انها لا تزال بالماء وضعت عدساتها التي كانت بالون لاحمر كانت سايوري تنضر الي وجهها لقال من عشر دقائق و هي تفكر كيف كان شكلها سابق و هي حقا قد اشتاقت اليه كثير مع انها في السابق كانت تكرهه الي انها احبت لون شعرها لاسود و من جلعها تحبه هو ديزي بتأكيد
بعد دقائق خرجت و نضفت كل شي خلفها ذهبت أسفل السرير فوجدت ملابس جميله
ملابس سايوري
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
نضرت سايوري الي الملابس و انصدمت كيف يعرف هاذا الشخص ذوقها في الملابس و انها تحبها هاكذا ابتسمت سايوري و قالت
سايوري |لقد علمت لان من انت ايها الشقى الصغير|
ارتدت سايوري ملابسها و ارتدت كمامة ايضا بدأت في ترتيب المكان لكي لا يحلضو اي شي اخذت كل شي معها و قامت بخبئتها في حقبتي ضهرها و اتجهت الي غرفة زيلدا قابلة ممرضه فسألتها
سايوري'و هي تغير صوتها' |عفوا يا انسه ولاكن اي هي غرفة لانسة زيلدا شياكسي و لانسه فيانسا شياكسي؟؟!|
الممرضه |اوه يبدو انكي أحدا أقاربها تفضلي من هنا ف وقت الزيارات قد بدأ |
اخذتها الممرضه الي الغرفه دخلت ف وجدت أنهما محاطتان بالاجهزه الطبيه و كانت تدردشان بسعاده نضرت اليهما سايوري و الدمعة في عينها ما أن رؤها حتى ركضت اليهما و احتضنتهما و هي تبكي كانتا الفتاتان مصدومتنا و غير واعيتانا لما حدث نضرت اليهما سايوري و ابتعدت عنهما و قالت
سايوري |ما بالكما لما تنضران الي بهاذي الطريقه |
زيلدا |اممم.... عفوا ولاكن من انتي؟؟ |
انصدمت سايوري ولاكنها بسرعه تجاهله ضنة بسبب تغير شكلها و قالت
سايوري |انا سايوري انا اختكما الصغرا |
نضرت الفتاتان الي بعضهم و قالت فيانسا
فيانسا |اوي اوي تمهلي يبدو انكي جننتي يا فتاه اختنا تملك شعر ابيض و اعين رصاصيه هل تقومين بخداعنا |
ضحكت سايوري ما جعل زيلدا تغضب لانها تضن انها تخدعهم
زيلدا |ما المضحك يا مجنونه |
توقفت سايوري عن النضرك و نضرت اليهما و قالت
سايوري |هل تريدين الدليل |
نضرت اليها الفتيات منتضرين ان تتكلم و قالت
سايوري |يا مجنونتان |
نضرت زيلدا اليها بصدمه هي و فيانسا و قالتها في نفس الوقت
كلهما |انها سايوري حقا |
كانتا تريدان ان تعانقاها ولاكن سايوري قد سبقتهم بالفعل و احتضنتهما و هما لم يتوقفا عن البكاء
مرة دقائق و خرجت سايوري عندما خرجت قابلة العم توغو موري و ران و كونان عند الباب كانت ران نتضر الي سايوري بستغرب ولاكنها تجهلتها نضرت الي كونان و غمزة لها فهمها كونان و ابتسم لها و هي بادلته هاذا و خرجت من المشفى و وقت خروجها كانت الشرطه قد دخلت لكي تحقق ولاكن سايوري لم تكن تريد أن تعود لذا
اتجهت الي الحديقه لكي تصفي ذهنها قليلا مرة اكثر من ساعه او ساعتين و للأسف يبدو أن سايوري قد نامت و لاكن من وجدها كان
¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ ¦ <3
كيفني و انا اشوقكم وربي اني كفو لا لا امزح بس والله اني احتاج دعمكم فا ارجو منكم انكم تحطون تعليق و تصويت و تنشرو قصتي عند صديقاتكم او أصدقائكم و بس
