كان الحارس ينظر إلى إيمي ، فجاء تقدم لها ونزع البطانية ونام بجانبها .
يحرك يديه على جسمها ببطء ، ويشعر بكل شبر من بشرتها ، ويمرر أصابعه من خلال شعرها
، مع التأكد من عدم لمس أي مناطق حساسة.
تلتقي شفتاه على خدها ، مما يمنحها قبلة عاطفية.
انه يستنشق شعرها يمسك بوجهها ، ويضغط عليه بهدوء بينما ينظر إلى وجهها .
يضع يده تحت قميصها ويداعب معدتها .
{ عشان يلى يقول كيف ما حست هو إيمي لما كانت تفطر حط منوم في عصيرها}
و يده الأخرى تذهب تحت تنورة نومها ويشعر بجسدها ،
يصنع دوائر وهمية على فخذها .
يعانقها بإحكام وعندما فعل ، قبلها بعمق. . قبلها حتي جف فمه ثم فصلها .
فجأة استيقضت إيمي بخوف و هي تلهث .نظرت الى الأسفل و رأت ان فستان.
نومها غير مرتب و شعرها ايضا .
" ما ....ماذا حدث " تقول بحيرة .
تتنهد إيمي نهضت وذهبت إلى المطبخ وجدت ألوكا هناك أيضا كانت جالسة على الارض تأكل ،
ولا ترتدي شيئًا أكثر من زوج من سراويل داخلية .رأتها ألوكا وابتسمت لها.
أعطيتها إيمي كوب ماء.
" الم اقل لكي لا ترتدي هذه الملابس امامي " تقول إيمي بإنزعاج طفيف .
" ما بك إيمي ليس هناك أحد هنا سوي انتي و انا " تجيبها و هي تكمل الاكل .
لاحظت إيمي وجود شخص آخر في الغرفة.
" ألوكا ، هل شعرت بوجود شخص ما هنا ... في غرفتي "
هزت ألوكا رأسها بالنفي
" لكنني يمكنني القول إنني اعرف أن هناك شخصًا آخر هنا."
تنظر الى جانب الباب .
عادت إيمي إلى حيث كانت تقف كان الحارس المقنع .إيمي تكمل حديثها .
" لأنني شعرت بشيء .."قول إيمي بقلق .
سمعت كل من إيمي و ألوكا خطى تنزل على الدرج.
استدارتا ورأيت إيمي و ألوكا نفس الحارس . شهقتا وتجمدتا لثانية.
تسابق قلب إيمي عندما أدركت أنه كان من يراقبهما وقف هناك بصمت
، يحدق بها بنظرة عميقة في عينيه.
" إيمي " ألوكا تناديها .
بمجرد أن سمعت إيمي اسمها استفاقت، خرجت من غيبوبتها الفكرية
نظرت إلى الحارس مرة أخرى، وهذه المرة لم ترى وجهه كان في الظلام
كان لديه تعبير صارم على وجهه ، وعيناه بدت باردة.
أنت تقرأ
مثلث الحب
Боевикانتي و كيلوا و غون اصدقاء طفولة لكن انتهي بكم الامر بالانفصال و ذهب كل شخص في طريقه لكن بعد 6 سنوات تكتشفي انهم اصبحو اعضاء في عصابة العناكب. اما انتي تعملين كعميلة سرية و كان عليكي إقاف أصدقائك المفضلين وايضا كلاهما واقعين في حبك