جيسو فتاة عمرها 20سنة تسكن وحيدة بمنزلها الصغير، لاتمتلك هذه الصغيرة والدين ولا اخوة بسب حادث قبل عامين حيث اصطدمت سيارة عائلتها بسيارة اخرى ليموت كل من في تلك السيارتين ماعدي جيسو التي خرجت منها بصعوبة مع جرح في ساقها وكانه علامة تذكرها بهاذا الحادث، الان بعد عامين من هاذا عادت جيسو لبيتها لتنسدح فوق فراشها من تعب العمل طوال اليوم لتغرق المسكينة في عالم احلمها فقدكان النوم سبيلها الوحيد ليخرجها من هذا العالم الذي لم يذقها سوى الحزن والشقاء.
في اليوم الموالي استيقضت جيسو لشراء بعض حاجيات لاكلها وعند رجوعها وجدت زحمة في الطريق فختارة الذهاب من الطريق الاخرى التى كانت تعتبرها المكان الوحيد الذي لم تدخله منذ سبع سنوات بسب ضياعها فيه لكن اضطرت جيسو هذه المرة لعبوره
جيسو:" هاقد رايتك الطريق بعد سبع سنين" لتدخله وبينما كانت تائهة بين افكارها سمعت صوت الخفافيش والحيوانات لترفع راسها بدهشة وقالت" ياويلتي اضعت مرة اخرى ماللذي جاء بي لهنا "وبدات في المشي ولاتعلم لاين تذهب حتى تنصدم برأيت جسد قوي البنية يبدو عليه القوة والصلابة
جيسو: ماهذا؟ هل اتخيل علي اعلي ان اقترب ام ماذا؟
ذالك الشخص: اقتربي لاتخافي انت لن تذهبي من هنا
جيسو: بصدمة هاذا هذا لايبدو خيال علي الهرب
وضلت جيسو تركض وتركض حتى قالت في نفسها" ياالاهي مذا علي ان افعل اين انا اين اذهب" لتسمع صوت نفس امام رقبتها لتتجمد في مكانها سمعته يقول بصوت خشن" اتيت الى ارضي وجعلتني اركض خلفكي واتعبتني وتنوين الذهاب لا لا لا لن تذهب فقد خطوتي بقدميك الى هنا ولن يساعدك احد"
جيسو ببكاء دعني اذهب ارجوك
لتشعر ان قدميها لم تعودا تحملانها وان المكان من حولها اصبح يضلم اكثر واكثر لتسقط مغمى عليها
هو:" مذا لم استمتع بعد بها ليحملها وياخذها الى القصر
بعد مدة'
استيقظت جيسو ولاتزال تحس ان الارض تدور لتسمع صوت موسيقي من الاسفل
♡
اسفت على هذا الجزء القصير لكن تحمست هذه البداية بل الفعل 😅😅واسف على قتل المتعة و ان شاء الله قد اكمل الجزء الثاني اليوم او اي يوم من ايام لاسبوع لانه لدي دراسة
أنت تقرأ
لابأس بأن تحبي كلينا (مصاصي دماء مكتملة)/"It's okay to love us both'
Vampiro"ويبقى للقلب مشاعر لايفهمها الى صاحبها" مًنِ قُآلَ آنِ سِيَدٍ مًصّآصّيَ آلَدٍمًآء لَآيَحًبً بًيَنِ تٌلَکْ آلَآحًضآنِ تٌتٌوٌسِطِ تٌلَکْ آلَجّدٍرآنِ وٌمًنِ وٌسِطِ مًآسِيَ آلَحًزٍنِ وٌآلَبًکْآء تٌخِرجّ لَلَعٌلَنِ نِسِتٌ عٌآلَمًهّآ لَتٌکْوٌنِ زٍوٌجّتٌه...
