Part 3

22 6 11
                                    


فقد رأت ايرين   شخص غريب انقض علي ايان ولم يكن الي مصاص دماء يمتص في دمائها  فا عادة ايرين الي مكانها ثانية بسرعه وجسدها يرتعش من الخوف وتقول في نفسها 

"ما هذا هل هذا حلم  ... هل حقا مصاصين الدماء حقيقون ؟! .... يجب علي ان القي نظره عن قرب لكي اتاكد "

قامت ايرين برفع رأسها  بتخفي لكي لا يرها 
وهنا كانت الصدمه لأنها رأت مصاص الدماء قد امتص دماء صديقتها (ايان)  حتي تحول لون جسدها الي الون الشاحب وعندما انتهت منها قام بي منادات علي صديقه  في الباديه كان انسان طبيعي ولكن عندما اقترب منهما تحول الي مستذئب مخيف وقام بي افتراس ايان وتقطيع جلدها بشراسه    عندما رأت ايرين ذلك المنظر  لم تقدر علي التحمل أكثر وانهارت من البكاء  وحاولت أن تهرب لكن قدميها كانت توألمه بشده فلم تسطع تحركهما لكي تهرب فجاءه شعرت وكان المكان يظلم ولم تشعر بأي شيء وفقدت وعيها   لفتره طويله من الزمن   وعندما استيقظت  ايرين قد وجدت أنه قد حل الليل   فجلست تحاول أن  تتذكر ما الذي حدث قبل فقدان وعيها   بعدما تذكرت  ألقت نظره  من وراء السخره إذا كان مذال موجودا ام لا  ولكن ولحسن الحظ لم يكن موجوده ولم يكن هناك أي أثر لصديقتها ..حاولت النهوض للهروب ولكن لم تقدر  فجلست ثانيتنا  ولكن لم تستسلم فحاولت  بكل قوتها علي النوض  وقد نجحت اخيرا  وقد نهضت تحاول الخروج من الغابه ولكن كان المكان مظلم للغايه وكانت ضائعه وخائفه  متشتته جدا  ومع ذلك فقد وصلت المشي  ولم تكن تعرف الي اين هي ذهبه   تذهب الي هنا وهناك  وتدخل هذا الممار وتخرج من ذاك إلي أن وصلت إلي قصر كبير جدا وموخيف ومظلم لدرجه كبيره  ترددت في البدايه أن تدخل ام لا ولكن في النهايه قرارات أن لا تدخل لأن القصر كان مخيف وكان علي وشك المغادره ولكن شيء غريب  تحكم فيها وجعلها تدخل القصر كان القصر يانادي عليها بسامها                                         " ايرين  يا ايرين  ادخلي القصر "  

وعندما دخلت القصر دون إرادتها  لمع القصر بشده ودخل النور الي عينها   أجبرها علي أن تغلق عينها ولم تستطيع فتحمها  وبعد محاولات عديده فتحت عينها  للتفجاءه أنها في منزلها وعلي فرشها وأنه كان كل ذلك مجرد كابوس

 
     " هل كل ذلك كان مجرد كبوس !؟ "

اردفت ايرين تسال نفسها أن كان ذلك كبوس ام لا ولكن لم يكن هناك شيء يوكد لها ذلك فنزلت إلي الأسفل لكي تتأكد   ولكنها وجدت ولدتها تعد لها الفطور   فنظرات ولدتها لابنتها التي كان يبدو علي ملامحها الصدمه الكبيره 
 
  "ما بكي يا عزيزتي ما الذي حدث "

اردفت ام ايرين بقلق علي طفلتها

     "لا شيء مجرد كبوس مزعج "
     
  " ما هذا الكبوس "
         
  " لا اريد التحدث عنه "

"My revenge for you"حيث تعيش القصص. اكتشف الآن