مهلا لحظه هل استطاع الاقتراب منها الان
"كيف هذا"
أردف مايكي في نفسه بغير استيعاب بما حدث الان فحاول التأكد مره ثانيه فأمسك
بيديها وامسكها فعلا...! ماهذا هل استطاع لمسها والختام مزال بيديها ..! هل يمزح معه الان هل هو يحلم هل نام ولم يذهب الليها هذا كل ما كان يفكر به مايكي الان ولكن لا هو لا يستطيع الحلم بعدما أصبح مصاص دماء
"حسنا توقف عن التفكير أنها فرصتك الان للانتقام"أردف هذا مايكي وبعدها تراجع للخف ض وأبرز أنيابه للاستعداد للهجوم ثم ...ثم انتقد عليها دون حسنا لنقول قبل الانقداد عليها هو كان يفكر هل يفعل ام لا ولكن هذه فرصه لينتقم من جدها ..ربح عقله في هذه المعركه هذه المره وليس قلبه ولكن ..! انتقد عليها بقصي قوه... ما هذا ؟ أجل أنه هذا الحاجز ثانية الم يكن مختفي قبل قليل صحيح ..؟ ولكن لم يستسلم مايكي وحاول أن يقضي علي هذا الحاجز ولكن لم ينجح
ليصرخ بهستيريه وغضب شديد
وبسبب صراخه استيقظة ايرين من نومها حسنا هي حقا لم تكن تريد النوم من كثرة الخوف ولكن عليها النعاس وعندما فتحت ايرين عينها لتستوعب اين هي الان وعندما استوعبت نظرات للذي كان يجورها يشتعل غيذني وانيابه بارزه لتقول ايرين وهي ترتجف ولمقات عينها مليئه بالدموع"ماذا حدث "
سالت ايرين بخوف عما يجري الم يقل أنهوا سوف يقتلها غذا ما الذي يفعله الان
وعندما وقعت نظر مايكي عليها وعلي الدموع التي تنظرف من عينها هداء غضبوا قليل"لاشيء اللي انني اريد ان امتص دمائك الي اخر قطره منها "
لنقول أنه هذه أكثر جمله مرعبه سمعت بها ايرين وبعدما أردف مايكي هذه الجمله بكل ما يملك من البرود ثم تركها بوجه مصدوم وذهب الي غرفته وعندما وضع قدمه داخل الغرفة ليغلق بابها بكل غضب ويقول بعدها
"كيف كنت استطيع لمسها في البدايه لكن عندما هجمت عليها ظهر ذاك الشيء اللعين"
وبعد تفكير عميق جدا وصل إلي ثلاث ساعات وهو يحدق في كل شيء أمامه في غرفتة السوداء كلون عينه واخيرا استطاع أن يصل الي جواب وهو انه يستطيع لمسها ولكن لا يستطيع أن يهجم عليها
وبعد أن توصل الي الجواب الان يستطيع أن ينام صحيح ابعد الغطاء من علي فراشه واستلقي علي السرير وغرق في نوم عميق مثل الاطفال من كثرة التعبولكن هناك من مظال مستيقظ يحاول أجاد خطه للهرب وحاولت أكثر من مليون ومائة مره فتح ذاك الباب ولكن هو اباي أن يفتح
حسنا لقد ياست من الهروب لذا هي فقط تجلس أمام ذاك الباب تضربه
بكل ما أتها من قوه وهي تبكي بكثره وفي مره وهي تضربه قد دخل ذاك الخاتم الذي بيدايها داخل فراغ كان في ال و كان الخاتم صنع مخصوص لذاك الثقب في الباب
وعندما حاولت ايرين أن تخرج أن الخاتم من ذاك الحواف قامت بلف الخاتم للتفاجاء بفتح باب القصر
هل هي تحلم الان ام لا ولكن ليس هناك وقت لذلك لذي هي ذهبت مسرعه الي خارج ذاك القصر اللعين كما سماته ذهبت ترقد هنا وهناك وشروق الشمس يكاد أن يظهر لينير لها وهناك نور خافت فقط وهو أول ضوء من الشمس ذهبت ترفض هنا وهناك لا تعلم كيف تخرج من تلك الغابه لتجلس علي أحد الجزور الأشجار الملقات بإهمال تجلس وتبكي من أن يجدها مايكي ثانية أو أسواء أن تظل حبيسه في تلك الغابه
أنت تقرأ
"My revenge for you"
Viễn tưởngعالمين بين الواقع والخيال بين الحب والكراهية بين العداوه والصداقه يخلق علاقة حب شبه مستحيله ولكن هل ستكون مستحيله على بطالينا .....!🤔