البارت السابع🍂🥀

278 15 2
                                    

هذي المرة البارت منحرف شوي ورح يكون طويل مره
ENJOY ✨
__________________

تذكير ✨❤️

السيدة جيون:"ومن هذه الطفلة؟"
كوك:"هذه اسمها يومي"
وغمز لها باخر كلامه ويومي المسكينة بقية تنظر لهما غير مستوعبة شيء
السيدة جيون:"حسنا ادخلا الغرفة فوق"
صعدنا الدرج ودخلنا الغرف فترك كوك يومي
التفتت يومي للباب واغلقته وما ان استدارت حتى السقها كوك على الباب
بدا قلب يومي ينبض بقوة
يومي:"م...مالذي تفعله؟"
______________________

يومي:"م...مالذي تفعله؟"
بدا كوك الاقتراب من شفتيها وهي تجمدت بمكانها لا تعرف ماذا تفعل
كوك:"انا متعب ولا يمكنني المشي ساعديني"(كذبة بيضاء😂)
يومي:"ح...حسنا"
حاوطت يومي خصره وهو فعل المثل وبدا يمشيان ببطئ
وصلا امام سريره واستلقى كوك
غطته يومي بحذر خوفا على جرحه وهمت بالخروج لكنها سمعت صوته
كوك:"تعالي وساعدين راسي يالمني بسبب هذه الوسائد اللعينة"
اقترب يومي منه وبدات بتعديل الوسائد كانت قريبة منه واحست بانفاسه الساخنة على شفاهها مما زاد من توترها
كان كوك ينظر لها الى انا نظرت اليه وخلق تواصل بصري بينها لكن جنكوك قاطعه بقبلة سطحية على شفاهها
تفاجات يومي بفعلته وخرجت مسرعة من غرفته واغلقت الباب بقوة
يومي:"ذلك الغبي اللعين لقد قبلني لكنها راقت لي حقا"
نزلت ووجدت السيدة جيون جالسة امام التلفاز ذهبت وجلست بجانبها
يومي:"سيدتي،اين سوف انام؟"
السيدة جيون:"في غرفة جنكوك"
يومي:"ماذا؟"
السيدة جيون:"لم اطلب منك النوم معه في السرير،يوجد اريكة في غرفته نامي هناك لانه لايوجد غرف فارغة"
يومي:"الا يمكنني النوم هنا"
السيدة جيون:"لا يمكنك هناك احسن"
يومي:"اووف،حسنا"
صعدت يومي غرفته وفتحت الباب ببطئ لتجده نائما وذهبت لتنام على الاريكة
كان الجو عاصفا بالخارج السماء تمطر والرعد والبرق مخيفان ويومي خائفة فقامت من مكانها وذهبت لجنكوك
يومي:"جنكوك،جنكوك،ارجوك استيقظ"
فتح جنكوك عينيه بصعوبة
يومي:"هل انت مستيقظ؟"
جنكوك:"انا مستيفظ الان بسببك لكن مالذي تريدينه؟"
يومي:"انا خائفة من الرعد"
كوك:"ومالذي يمكنني القيام به؟"
يومي:"اريد اريد النوم بجانبك"
كوك:"ماذا؟"(يتضاهر بالبراءة)
يومي:"ارجوك انا خائفة"
كوك:"حسنا تعالي"
دخلت يومي تحت الغطاء واحتضت كوك وهو بادلها ويربت على راسها بحنان الى ان ناما في اخضان بعضهم.
في الصباح التالي 🌄☁️:

تستيقظ يومي وتفتح عينيها بصعوبة لتجد كوك يتاملها
يومي:"صباح الخير"
كوك:"صباح الخير هل نمتي جيدا بالامس"
يومي:"اجل شكرا لسماحك لي ان انام بجانبك"
يومي:"تذكرت علي ان اذهب لقضاء امر مهم وسوف اعود لك في المساء"
كوك:"ىماهذا الامر المهم؟"
يومي:"لا تشغل بالك"
قامت يومي بروتينها الصباحي وذهبت لفريقها
يومي:"صباح الخير رفاق"
يونغي:"صباح الخير هل الرئيس بخير"
يومي:"باحسن حال،اين هو ذالك الرجل"
يونغي:"تعالي معي"
تبعته يومي ليدخلا الى غرفة ووجدت تشان اون وو جالسا على كرسي وكله دماء
يونغي:"لم نفعل له شيء تركناه لك"
يومي:"شكرا لكم جميعا،الديك سلاح"
يونغي:"ستجدين كل شيء على الطاولة هناك والان سادعك وحدك"
يومي:"شكرا"
دخلت يومي الغرفة واغلقت الباب خلفها وبدات تسير ببطئ لتثير توتره
يومي:"اذن اظننت انك ستفلت مني همم"
تشان:"اووه ابنة اخي العزيزة ااتيت لتنقمي؟"
يومي:"بالتاكيد"
ذهبت للطاولة واخذت سلاح اسود وصوبته نوحه واطلق فاصابت فخذه
يومي:"هذه لانك حرمتني من ابي وانا صغيرة"
اطلقت مرة اخرى لتصيب فخذه الاخر
يومي:''وهذه لجنكوك لانه اصيب بسببك"
تقدمت نحوه ووقفت امامه ووضعت المسدس على راسه
يومي:''وهذه لانك ان السبب في حادث ابي"
واطلقت الرصاصة في راسه
بدات يومي تضحك بجنون ثم رمت السلاح على الارض وخرجت ويداها كلها دماء
نزلت يومي لتجد يونغي ينتظرها وقد ذهل مما راه
يداها ووجهها بالدماء،صوت ضحكاتها تتعالا
اسرع يونغي يمسح الدماء عن يداها وواجهها ثم احتضنها وهي بدات بالبكاء
يومي:"لقد كان السبب في مقتلي والدي الذي حرمت منه في طفولتي وقد اصيب جنكوك بسببه"
يونغي:"لا باس لقد انتقمتي الان منه"
يومي:"اجل تذكرت يجب ان اعود لجنكوك فهو وحده الان"
يونغي:"انتي تعتنين به؟"
يومي:"اجل لان امه مشغولة"
عادت يومي الى منزل جنكوك
دخلت المنزل ولم تجد امه فصعدت الى غرفته وفتحت الباب لتجده مستلق على سرير
راى جنكوك يداها ووجها ليذهب اليها ويسالها
جنكوك:"ماذا حصل؟"
يومي:"قتلت تشان اون وو"
جنكوك:"تعالي اغسلي يديك"
دخلا الحمام وغسل جنكوك يداها ووجهها وجلسا على السرير حكت يومي له كل شيء حصل وهو كان مندهشا منها فكيف لفتاة ان تقتل عمها
بعد اسبوع تعافى جنكوك ⛓️🖤
جنكوك:"هيا يومي لنذهب متاكد ان الفريق قلقون علي"
يومي:"هيا لقد انتهيت"
كانت يومي ترتدي فستانا قصيرا وفخذيها عاريين
تقدم نحو السيارة وفتح لها باب السيارة وهو يقف يمد يده لها حركت راسها بقلة حيلة وانحنت لتدخل السيارة وهو قام بدوره بوضع يده على راسها خوفا من ان ترتطم بالباب
طوال الطريق كان الصمت سيد المكان لذا اراد ان يجذبها وتلين له لذا اوقف السيارة بجانب الطريق وعدل جلسته حتى اصبح يقابلها واسند راسه على الكرسي يتاملها
يومي:"لماذا توقفت؟"
جنكوك:"لا شيء فقط اريد منك شيئا"
يومي:"شيئا؟"
جلوسهما بطريقة قريبة سهل عليه حركته التالية انقض على شفتيها يلثمهما يجول بين شفتها السفلى ثم العليا بسهولة(اصابني جفاف عاطفي🤧)وهي لم تقاومه ولم تبادله بالقبلة مما جعله يتمادى اكثر

لقد احببت زعيم مافيا❤️💞✨حيث تعيش القصص. اكتشف الآن