.
.
.
.
.
.
.
"لا هيونجين ليس كذلك"
تنهد إيان بتعب ونهض يبعد هيونجين عن السرير
"هكذا هكذا"
اردف وهو يريه كيف يغير الحفاظ لمينا
"لما هذا صعب؟"
"اصمت انت هو الأحمق"
"بطريقي"
نظر له إيان بحاجب مرفوع ليردف
"امزح معك انت مازلت في بداية حملك"
"أعلم اعلم"
"مم إيان "
" نعم "
" هل تذكر عندما أريتني بطنك؟"
"اجل؟"
"كنت مثيراً للغاية "
اردف ووضع وجهه برقبة إيان الذي ابعده ليردف
" مينا هنا"
" هية صغيرة لن تفهم"
" لايمكنك لمسي هيونجين"
اردف وهو يبعد الأكبر عنه
" لماذا؟ "
" عندما يتم سماح لنا سنفعل"
" وماذا سأفعل انا؟"
" خلص نفسك بنفسك "
اردف واستلقى ليستلقي هيونجين بجانبه أيضا ليردف
"هذا غير عادل حبيبي"
"هيونجين"
اردف وهيونجين نظر له
"بعد ما حدث ه.. هل عادت هيورين؟ "
" اجل عدة مرات في شركة والمنزل"
إجابه بصدق وايان عض شفتيه ليردف
" مالذي فكرت به انذاك؟ "
تردد لكنه سأل بالنهاية
"كنت افكر بك"
"كنت تضن باني اخونك الهذا كنت تفكر بي؟ "
" إطلاقاً كنت افكر بما فعلته وبما يحدث معي كنت مشتت "
" اسف "
" لا تعتذر انا من سيبقى يعتذر "
اقترب إيان من هيونجين واعتدل بجسده يتكئ على تاج السرير وفعل هيونجين المثل
"دعنا ننسى ماحدث هيونجين ونبدأ من جديد"
"متأكد؟ "
" اجل كل ما أريده هو انت "
" احبك "
" آنآ أيضا "
اردف ودمج شفتيهما معا بقبلك لطيفة انتقلت يد هيونجين إلى بطن الأصغر وابتسم أثناء تقبيله
" هل ستكون سعيد لو كانت فتاة؟"
سأل إيان وهو ينظر ليد هيونجين
" وهل هذا سؤال؟ سأكون الأسعد على الإطلاق إيان ان كانت فتاة ساحبها وان كان فتى ساحبه "
" ستكون اب رائع"
"بخلاف ذلك"
اردف ووضع وجه على كتف إيان الذي التمس الحزن بنبرته
"ماذا؟"
"بعد ماقلته لك عن طفلنا انا أخشى النظر له مستقبلاً ساشعر بالخجل من ما قلته لذا انا لست ذلك الاب الرائع "
" لاتقول هذا هيونجين انت ستكون افضل اب "
" لا أعتقد"
" آنآ اثق بك اثق بأن اطفالك سيكونون فخورين بك"
" آنآ فخور بك"
"بي؟"
أشار لنفسه وهيونجين اومئ ليردف
" اجل بك انت رعيت مينا وهية ليست طفلتك وتدللها وتحملت كل تفاهتي ومافعلته انا فخور بك "
" لاداعي لهذا هيونجين انت زوجي وكل زوجين ستحدث بينهما الخلافات الأمر طبيعي وبنسبة لمينا انا احبها وسافعل هذا للأبد وتعلقت بها بعد أن قال طبيب ان لانسب لاحمل ولكن بعد أن حملت أصبحت اسعد بها وانا موقن بأنه بفضل لطافتها سترزق بشقيق"
" أخبرني مالذي فعلته لاحضى بزوج مثلك؟ "
نظر إيان لعينيه ليردف
" حضيت بقلب دافئ مكسور وانا هنا اعيد ترميمه "
.
.
.
.
.
