جلست جوريا على الفراش المقابل لـ يونغي بـ هدوء
تحدثت بـ هدوء تام قائلة " يونغي لمَ كنت غاضبًا عندما كنت أُحادث هوسوك ؟ "
" لم أكن كـ ذلك "
" بل كنت كـ ذلك كان الغضب ظاهر جدًا على وجهك "
تحدث بـ إنفعال" لو كنتِ تهتمين لـ عرفتِ "
" ماذا تعني ؟ بـ حقك ! ألا ترى أنك غريب الأطوار ؟ "
" إخرسي ألا تعرفين مع من تتحدثين ؟ "
" لا لـ الأسف لا أعرف إذًا أخبرني مع من أتحدث ؟ "
" تحدثي جيدًا أيتها المعتوهة أنتِ تتحدثين مع مين يونغي أمير كوريا "
" لكن هذا ليس بلدي أيها الأحمق "
" كيف تتحدثين معي هكذا ؟ "
كان يونغي على وشك صفع جوريا بـ سبب السخط الذي سيطر عليه لكن إستطاع تملك نفسه في اللحظة الأخيرة
تتقاطر الدموع من عيناها بـ سبب تصرفه هي تعرف أنها مخطئة لكن هي ليست حزينة بـ سبب ردوده بل لـ أنه كان على وشك ضربها
" لم أكن أتوقع ذلك منك ، يالك من حقير كنت على وشك ضرب فتاه ، لا حقًا أحسنت أهنؤك على ذلك أصبحت رجل "
أخذت جوريا ترحل من الغرفة بـ بطء بعد أن خرجت بدأت تركض من المنزل
رآها هوسوك فـ تساءل قائلًا "هه جوريا ما بكِ ؟ إلى أين ؟ "
كانت جوريا على وشك الرحيل لكن أمسكها يونغي من معصمها و شدها إليه و جعلها تنظر له
" ماذا تريد ؟ "
" إلى أين ؟ "
" ليس من شأنك " أبعدت جوريا يده و ركضت خارج المنزل
ركض وراءها يونغي لكن لقد فات الأوان فـ لم يجدها
أخذ يونغي يسير حتى يعود إلى المنزل
" يا ليتني كنت سوف أصفع نفسي كم أنا غبي أحمق "
" لكن بـ حقك يونغي أنت لم ترفع يدك على فتاة من قبل ، اليوم الذي كنت سوف تفعل ذلك تكون تلك الفتاة هي من أحببت من أعماق قلبك " حادث يونغي نفسه بـ غضب
•••
كانت جوريا تركض بـ سرعة هائلة لكنها لا تعرف إلى أين هي ذاهبة أخذتها أقدامها إلى حيث لا تعلم
أنت تقرأ
يونغي خارج القصر ||M.YG
Ficción histórica' أنا عاشق ولهان لكن لـ الشخص الخطأ ' . ' لست سوى خادمة حمقاء ' . " لـ قد جن يونغي ! ' . ' عليك أن تقص شعرك ' . ' سـ أنتقم من أجلكِ جونغي ' . ' أتلقى تهديدات عدة ' . ' لا يجوز زواجك بي سونان ' . ' أنا أريدك أنتِ جي وو ' . «يونغي» . «جـوريا» . «هوس...