"مقتل عائلة ستايلز " هذا ما قرأته ،هل يمكن ان يكون له علاقه بالفتي ؟ لكن يجب ان يكون هناك اشخاص اخرين عاشو بالمنزل ، اشخاص قتلو في المنزل.
لكن في اعماقها فاي علمت انه هو ، بتذكر كيف يبدو الفتي بكل ذلك الدماء و عينيه المفقودتين .
هي علمت انه مات بطريقه غير طبيعيه ، هو كان ميت اليس كذلك ؟! ، هو كان حقيقي لكن ليس حقيقي. *تخالف بقي وكدا؛)*
فاي استلقت هناك ، تفكر في الفتي ذو الشعر البني المموج و الجسد الدامي ، لم تهتم بالشمس الساطعه.
صدرها كان مازال يؤلمها ، فاي نامت اليوم بأكمله .
لم تستيقظ عندما والدتها جائت و وضعت الاشياء المتبقيه بمكانها أو عندما هاري ارسل هواء بارد الي الغرفه.
لم تستيقظ عندما والدتها طبخت الغداء و العشاء .
هي ظلت نائمه حتي عندما والدتها ذهبت للنوم .
فاي تسطحت في سريرها اليوم باكمله .حتي ان الشمس بداءت تغروب .
جسدها كان مسترخي .
ولو لم يكن صدرها يرتفع و ينخفض لكنت ظننت انها ماتت .
الشمس المشرقه ايقظت فاي في اليوم التالي .
هي خرجت زمجره و تلافت -تقلبت- في الفراش ملاحظه انها لم تشعر بالدوار .
فاي اخرجت صرخه فرح قصيره و جلست علي الفراش .
انسحبت خارجه-الفراش- و توجهت الي خزانتها و احضرت ملابس تحتيه و جينز و ت-شيرت .
ثم توجهت الي الحمام لكي تستحم .
فاي قامت بتشغيل الماء ، اخرجت تنهيده عندما جرت الماء لاسفل جسدها العاري .
فجأه هي تذكرت اليوم و تجمدت و صوت الفتي جاء لرأسها "مهما تفعلي ، سأكون هنا دائما "
رأس فاي مالت لليمين و قامت بسحب الستاره
للجانب لكي تري اذا كان هو موجود.لكنه لم يكن ."عندما تستحمي سأحول الماء لدم "
يدها تركت ستاره الحمام لتعود الي مكنها الاصلي .
و نظرت لبخار الماء .
في اعماقها كانت تري الماء تتحول لدماء ، هي شعرت بالخوف بداء في البنيان بداخلها لذلك بأسرع ما يمكن اكملت استحمامها .
الماء لم تتحول لدماء ابداً بدلا من ذلك فاي وجدت شئ مكتوب علي سطح المرءه .
حسناً الكلمات لم تجعلها خائفه مثل سابق و لم تجعلها هادئه "سيحدث هذا ، عندما تكوني اقل توقعاً له " فاي قرأت بصمت لنفسها .
ثم بدأت في ان تفكر بينما ترتدي ملابسها . هل من الممكن حتي ان يستطيع الفتي تحويل الماء لدم ؟
بالطبع الاشباح تختلف عن البشر ،لكنه لم يكن ساحر .*لو اعرف اشباح كنت سألت:)*
عندما اعادت ما قاله الفتي في ذهنها ،انه فقط يبدو غير معقول.
و لاول مره منذه انتقالها للمنزل لم تكن خائفه من الفتي ، بدائت بمسح الكلمات من علي المرءه بسرعه عندما تذكرت عينا الفتي المفقودين و ابتسامته الشريره جعلت قشعريره تسري في داخلها .
فجأه شئ في المرءه سرق انتباهاها و فاقتربت اكثر لانعكاسها في المرءه .
ببطء حركت شعرها للجانب .
مماجعلها تري رقبتها بصوره اوضح .
صرخه تركت فمها . لونين الاحمر و الازرق كانو واضحين علي رقبتها .
جاعلها تتذكر الذي حدث بالامس .
"جميل " صوت الفتي قال نظرها تحرك الي اليسار ،سطح المرءه الان يعكس صورت الفتي يقف خلفها .
مال للامام قليلا حيث رأسه عند كاتفها .
"انه عمل فني " صوته كان بارد حتي ان فاي ظنت ان سطح المرءه سيتجمد .
و ايضا يوجد به كبرياء ، هو كان فخور بما فعله.
هذا جعلها خائفه .
"الان نحن متشابهين! "الفتي قال .
و لاول مره هي لاحظت انه لديه لونين الاحمر والازرق ايضا علي رقبته .
ثم الفتي وضع يده علي كتفا فاي وادارها جاعل وجهها يواجه وجهه.
لمسته جعلت قشعريره تسير بداخل جسدها .
هو حرك يده لاعلي و وضع اصابعه علي رقبتها.
خوفاً من أن يفعل مثل كل مره *يخنقها* هي اغلقت عينها .
لكن الشئ الوحيد الذي فعله الفتي كان تحريك اصابعه البارده علي رقبتها جاعلها تقشعر .
فاي سمعت قهقها تترك فم الفتي ، في الثانيه التاليه هي شعرت بأنفاسه علي وجنتها * قبلها بقي حيات امك :( *.
"هل يعجبك ذلك ، عزيزتي ؟ " هاري همس للفتاه ، جاعل شفتاه تلمس وجنتها برفق قبل ان يبتعد .
هو نظر للفتاه التي تقف امامه عينها مازالا مغلقتين ،و شفتاها الورديتين مفتوحتين بخفه ،صدرها يتحرك بينما تتنفس .
هاري ببطء حرك اصبعه علي ذراع الفتاه جاعلها تقشعر مجددا .
ابتسامه طُبعت علي وجهه هو شعر بكثير من الرضا عندما رأي انفعالت الفتاه اتجاهه.
ثم حرك يده الي وجه الفتاه و رفعه لاعلي.
"انظري الي !" هاري صاح جاعل الفتاه تفزع .
>>>>>>>>>>>
<<<<<<<<<<<هااااي
ميس يو از فك ✌
هاري خد شتايم مني ممكن تدخله الجنهشفتو الرومانسيه بالنسبه لهاري هنا ؟:) ولا رومانسيه اللمبي ، بغض النظر عن ان هاري بيتحول و عندو نفصام و كدزا.
وصلو الكومنت ل 100 يا شباب.. بليز.☺
اقرو قصتي جديده ☺ اسمها dollhouse لناايل .
و قصت فيزو ماي فريند يا جماعه xD
اسمها:- ? Should I trust youسوري علي الاخطاء ، و سوء ترجمه.
بحبكو ، تاك كير اوف يور سيلف.
أنت تقرأ
Haunted ||Arabic translation||
Fanfictionعندما يموت ، خذه واجعله قطع من النجوم ، الذي تجعل وجه الجنه مضئ ، الناس سيقعون في حب الليل ، حتي يتمنوا ان لا تشرق اشعه الشمس المتوهجه -ويليام شكسبير - في التاسع عشر من شهر يونيو 1924 كان يوماً فظيعا لقريه صغيره خارج لندن بأميال قليله ، واحده من ا...