2:30 am
المكان :غير قابل للتحديد"حسناً يا ليا، أُقسم لكِ إنكِ إذا لم تبتعدي عنه سأقتله"
تحدث صاحب العروق البارزة بسبب الغضب و هو ينظر لصور ليا المعلقة حوله"الشرطة ليس لها فائدة لم تبدأ التحقيق حتي، هيونجين حدفك قادم"
___________________
7:00am
المكان :منزل الجدة تحديدا عند لي سونغ مع مارلين" قلتي عندما نستيقظ سنتحدث و لان انتِ مستيقظة"
تكلم لي سونغ بينما يشد علي قبضته"اردت الاطمئنان عليكم هل هذا خاطئ؟"
تحدثت مارلين ببرود" تشه، هل عدتي من امريكا لكي تطمئني علينا؟ الحمار بذات نفسه لم و لن يصدق"
تحدث بأستهزاء"اردت ان احضر جنازة امي و اعود و الخطأ ان لدي قلب؟ "
" امثالك ليس لديهم قلوب انتم مجرد عهرة مزعجين"
صرخ عليها بينما عروقه باتت بارزةلم يبرح لي سونغ لثانيه لتأتي صفعة علي وجهه
" اظهر بعض الاحترام، لا يوجد عاهر غيرك"
" اخرجي من المنزل"
قتلها بينما ينظر لها نظرات متوعدة" ماذا قلت؟ هل تطردني؟ "
" اخرجي من المنزل هذا منزل السيدة العظيمة يونسو انتِ تخليتي عنها و عن زوجك لتغيري جنسيتك و تكوني امريكية انتِ لستِ فرداً منا بعد الان، اغربي عن وجهي قبل ان اقتلك "
لم تستطع تلك السيدة النطق بأي شئ و اخذت حقيبتها و ذهبت
اسقت لي سونغ نفسه علي الكرسي لينهار من البكاء
" انا ضعيف لم استطع حماية اي شئ جدتي قتلت و اخي انتحر و عائلتي ماتت في يوم ميلادي، لولا انني لم اخبرهم ان نخرج لكانو احياء و انا كنت سأبقي مع ليا، اكره نفسي انا لا استحق الحياة"جميع تلك الافكار راودت لي سونغ هو يحمل نفسه كل الاخطاء التي حدثت
___________________________
استيقظت ليا لتري هذا الفتى النائم علي الكرسي
لم تهتم له كثيراً و استقامت لتذهب الي منزلها بعدما قامت بتغطيته جديدا
عادت ليا الي المنزل و فتحت الباب ليقابلها اخاها الذي وقف بسرعة كأنه هبب حاجة، كان و جهه متصبغ بالاحمر
التفتت ليا حولها و هي تقول
"اين هي؟""من هي؟"
"الفتاة"
"اي فتاة؟ "
سألها عاقداً حاجبيه"التي كنت معها"
قالتها بابتسامة خبيثةقاطعهما صوت الهاتف
"مرحباً؟"
قالتها ليا بتساؤل"اتركي هيونجين"
رد عليها رجل بصوت اجش و غاضب، ثم اكمل
أنت تقرأ
¦¦ I found you ¦¦ وجدتك
Romance"اخي؟!!!" "اردت إخبارك انني لست هو...." بدأت 7/10 انتهت 21/5/2023 طبعاً الرواية مش شيبر للايدولز انا بستعمل اسامي بس خالية من المثلية الجنسية تحتوي علي مشاهد عنيفة و افكار انتحارية *لا تحكم علي الكاتبة من هذه الرواية لأنها كُتِبَت منذُ زمنٍ طويلٍ و...