كنت اراك نجمةً تلمع في سمائي ولكن الآن أراك ذلك الخرده الذي تريد ناري إلتهامِها.
كل شئ كان مدبر منك ولكن لم تكن ذلك القائد الذي يُفِدي حَيَاتِه من أجل القائم علي سَفِنَتِهي خوفاً من أن يغرق هو ومن في السفينه.
عندما أكون بجانبك أود مثل أحتضانك وتخبائتك بداخلي، أريد وكأن أتملكك ولا يراك أحد دوني، أريد أستشعار مشاعرك بالحديث معي، أشعر بالعاطفة تتضارب بداخلي،
بفرشات ترفرف بقلبي عندما تضحك، ابتسامه عيناك ولمعتهما كنجمتان بالسماء
مضيئتان لطريقي الضال،بكل شيء بتفاصيلك المرحه وطباعك الهادئه،أدق التفاصيل لك ذاتها المحببه لفؤادي، كل هذا أشعر به بداخلي ولكنها بمخيلتي وليته يصبح حقيقه
في ليالي يناير البارده الغامره بالبروده ذلك الطقس الذي يتحول من بارد الي مثلج
وكيف يكون شخصاً في مثل هذا البرود لم ألَقبكَ بصحاب البرود فأنت لم تكن يناير لأفصح عنك
يوما بعد يوم يذداد البروده يذداد اشتياق ام الي ابنتها المفقوده وام علي ابنتها الذي لم تأتي من حشائها
وشاب الي معشوقته الذي ينكر عشقهُ لها
وصديق الي صديقه لا يعرف ماذا يرد من تصرفاته
الايام تعاد نفسها ولكن هذه المره هي هنا ليست في قلوبهم لا بل هي هنا بجسدها وبكل شئ
يعتقد أن معشوقته قد ذهبت خاب أمله من كل من حوله لا يرد البقاء هنا ففي كل مره يرد الذهاب يترك فكرته علي أنه لا يريد ترك أمهُ لوحدها.
ولكن هو هو ماذا يريد هو ماذا سيفعل في حياته اين سيذهب يفكر في أمه ولا يفكر في نفسه
يهمل نفسه وينسي أنه قد أهمل نفسه ينظر إلي نفسه كم اشتاق إليها
اقسم لو كنت أعلم أن الاشتياق يكون هكذا لما كنت أحببتك من قبل
تكلم أميرنا بعد قضاء يوم كامل في الشركه فهو لا يحب العمل ولكن كله من اجل أمه
ضحك تايهيونغ بسخريه بعد أن انهي عمله تكلم وهو يجمع أغراضه للذهاب الي البيت