نائمه في احضان ذلك العاري الصدر بعد تفكير دام لنصف الليل
في الصباح الباكر استيقظت اوڤيا تناظر الجالسه في حضنه
يا إلهي ما نوع جماله
تنهدت تخرج من حضنه برفق لتنهض وتنزل الأسفل تفعل روتين يومها العادي تجلس علي طاوله المطبخ بعد الانتهاء من تجهيز نفسها
ماذا سافعل له ي ترا
تفتش في جميع الأغراض وتأخذ ما تريده و تصنع فطار صحي تصعد للاعلي ، تدخل الغرفه ، تجلس أمامه ، تقبل عينه
هيا الإفطار جاهز
يناظرها بعين والآخر مغمضه
اظن انني في النعيم
تضحك بخفه ، تلامس خديه
ان لن تستيقظ ساكل بمفردي ولن اترك لك شئ
ينهض
وهل لي أن افوت اول صباح مع صغيرتي وكذلك اول إفطار أيضاً
تضحك بخفه تتجه للخزانه
استحم وسأضع الملابس لك لناكل انا جائعه لم أكل منذو البارحه
يقترب منها محتضنها من الخلف
لاحظت التصاق صدره العاري بظهرها لتبتسم من فعلتههذا كثيراً علي سيده كيم
تضحكت بصوت عالي هو ابتسم علي ضحكها الطفولي
من هذه سيده كيم لم أوافق علي عرضك اي الآن ي سيدي
تضحك بخفه في نهاية حديثها
يضع قبله خفيفه علي عنقهاوهل لتفكيرك أن يرفضني
ابتسمت علي قبلته
لا اعلم اظن أن تفكيري يقول لي اجعليه يحاول أن يجعلك له لذلك حاول أن تجعلني أوافق عليك
تقدم الي انظارها انحني لها
حاضر يا سيدي العقل سافعل ما بوسعي لتكوين لي
ضحكت بخفه عليه
اذهب استحم ستمرض بجسدك العاري هذا
ينهض يقبل خدها ويذهب للمرحاض
تبتسم علي جماله تخرج له بجامه مريحه وتنزل الأسفل تحضر اكواب الشاي مع الافطار تفتح نافذة الشرفه