you're mine || jk

part 20

...استيقظ جيمين فجأة على صوت باب غرفة نومه وهو يرتطم بجداره.

"حسنا، ماذا لدينا هنا؟" أعلن صوت والده اللطيف. سحب يونغي ذراعه حول جيمين بشكل وقائي ، هذه المرة سيقف بجانب كلمته ويحمي جيمين بغض النظر عن التكلفة.

"لا تقلق ، فأنا أنا لست غاضب ، لدي أخبار جيدة." أطلق مصاص الدماء الأكبر ضحكة عميقة مكتومة .

"حقا جيدة." أومأ برأسه.

فتح جيمين عينيه وهو يلقي نظرة خاطفة على والده بدافع الفضول.

"هذا ما أردته منذ البداية عائلة مين قوية جدًا وثرية حقًا. لقد فعلنا شراكة قوية . شيت ، من خلال هذه المشاركة لن يتمكن أحد من ايقافنا. تخيل ذلك يا جيمين ، كل الكماليات التي يمكن أن يشتريها المال ، كل الدماء التي تشربها بمجرد لمسة إصبع ستفعل ، لا يعني ذلك أنك ستحصل على أي منها ولكن يمكنك على الأقل تخيلها أليس صحيح؟ "ضحك والده مرة أخرى أكثر من قلبه.

"وخمن ماذا؟ سيكون الأمير الصغير هو من يربط هذه القصة ببعضها."

"من اللعين الذي تتحدث عنه أنت مختل عقليا معتل اجتماعيا ؟؟" يونجي هسهس.

"أنا أتحدث عنكما ". ابتسامته الشريرة جعلت صدر جيمين يشعر بالثقل وألالم في قلبه.

"ترى إذا أصبحتم زوجين ، فهذا يعني أن عائلة مين ستصبح عائلتنا. سيؤدي إلى فرصة عمل رائعة بلاه بلاه بلاه ، تخيلتم هذا . كل ما عليكم القيام به هو صنع أطفال وسنكون مقيدون معًا مدى الحياة . لا ينبغي أن يكون صعبًا ، جيمين مصاص دماء ليري بعد كل شيء. لقد تأكدت من أن والدة جيمين العاهرة أنجبت طفل ليري. كان هناك القليل من مصاصي الدماء لكنهم لم يكونوا ليري مثل جيمين لذا اعتبر نفسك محظوظًا أميري الصغير. لم يكن الآخرون محظوظين "كان لدي إخوة أو أخوات؟ جيمين يفكر.

"سأمنحكم يا رفاق بضع ساعات ، عندما أعود ، من الأفضل أن تكون قد أكملت عملية التكاثر أو سأجعلك تتمنى ألا تكون على قيد الحياة وسنفعل ذلك بالطريقة الاصطناعية والأكثر إيلامًا بغض النظر.لك الخيار."

"هل أنت مجنون !؟ انظر إليه !! إنه ليس في وضع يسمح له بفعل أي شيء!" صرخ يونجي. صرخ والد جيمين وضربه بالحائط أمسك رقبته. "افعل كما أخبرتك ولا تفكر حتى في تجربة أي شيء مضحك أو تحدث معي مرة أخرى هكذا." بذلك ، ترك يونغي وأغلق الباب عندما غادر.

وجهة نظر جيمين .

حدقت في قدمي غير قادر على النظر في وجه يونجي. "جيمين أنا-"

"أنا آسف يونغي. أنا آسف للغاية. والدي قاسي وعديم الرحمة وقد جررتك إلى ذلك. كان يجب أن أتركك تغادر الليلة الماضية ، أنا آسف أنا آسف!" صرختُ والدموع تنهمر على خديّ.