you're mine || jk

part 14

.....

"جونغكوك .." نزل الذئب بقبلاته الي الاسفل حتى وصل إلى حلماته الصغيرة الحساسة والوردية .

لقد شاهد وجه جيمين المتورد وهو يتفاعل وهو يمتص ويلعق اللحلمة الصغيرة مستمتعًا بالأنفاس المنبعثة من شفاه مصاصي الدماء.

بدأ جونغكوك في طحن وركيه إلى الأسفل مما تسبب في قيام مصاص الدماء بلف ذراعيه حول رقبة الذئب للحصول على الدعم بينما دفع جونغكوك أسفل ملابسه ضد جيمين.

" تشعر بنتصابي لك جيمين-اه ؟ هو يحدث لك فقط عزيزي" زأر في أذن مصاصي الدماء.

"أريدك .. كوكي أريدك .." قال جيمين أخيرًا. توقف جونغكوك وابتسم وهو ينظر إلى رفيقه. أخذ ثانية فقط للنظر. عيناه نصف مغطاة بالشهوة ، وجهه بلون وردي غامق ، يتنفس بثقل ، جلده الأبيض الفاتح الذي لم يراه من قبل يتناقض مع شعره الفاتح وجلده الداكن ، وأضف النمش المتناثر حيث تضرب الشمس جلده بشكل طبيعي .. كان جميلا.

"جيميني أنت ملكي ، دعني أحصل عليك." تأوه جونغكوك ، يقود رأسه إلى رقبته لإخفاء انعدام الأمن في صوته. "أحتاجك بأكملك لنفسي .. امنح نفسك لي. كن ملكي فقط .." انتظر بعصبية رده على أمل أن يكون أفضل حيث قام بلعق رقبة الولد الأصغر بحنان قدر استطاعته أثبت أن جانبه اللطيف جيد بما فيه الكفاية .

"أريدك .. أحتاجك أنت ألفا .. أحبك .. أحبك كثيرًا جونغكوك .." دفعه اعتراف رفيقه إلى الجنون ، وكان ذئبه يبكي بارتياح وهو يلقي القبلات الخفيفة على رقبته بالموافقة.

"أنا أحبك أيضًا يا جيمين." عاد إلى الوراء ، وهو أسعد رجل على وجه الأرض في تلك اللحظة وهو يربط شفاههم مرة أخرى حتى أنه يمكن أن يشعر بالفرق في كيمياء قبلتهم. الطريقة التي تمسك بها جيمين بشفاه لفترة أطول مع جونغكوك وكيف تذوقوا طعم بعضهم البعض كما لو كانت المرة الاخيرة.

في غمضة عين ، قام جونغكوك بقلب جيمين على بطنه ، وسحب مؤخرته السميكة إلى ألأعلى معروضة له. ترك جونغكوك يديه تتجول علي الجلد الناعم للحظة قبل أن يعطيه صفعة قاسية ويفرق بين وجنتيه ليكشف عن الفتحة الصغيرة المنكمشة المتسربة.

"أنت رطب جدا بالنسبة لي جيمين آه." قام جونغكوك بوضع إصبعين في فم جيمين مطالباً منه بمصهما حتى تبتل ، وعندها فقط وضعهما عند مدخل جيمين ؛ متعطش لتذوق ما سيشعر به عندما يكون داخل جيمين. استخدم ألفا يده الحرة لإمساك قضيب جيمين الصغير وفركه ببطء ، مع التركيز على مناطقه الحساسة حيث قام بإدخال إصبع واحد داخل فتحة رفيقه الضيقة.

"آه! جونغكوك أكثر!" بكى رفيقه وألقى رأسه للخلف ولهثً بثقل مثل الأوميغا في الحرارة.