chapter 8

129 10 8
                                    

ماذا تخفي ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ماذا تخفي ؟

.
.

.
.

.

.
.
.
.
اخبراني ماذا حدث بضبط
اردفت بنيه الشعر مازلت تشعر بدوار لم يمر وقت طويل منذ افاقت .
وهي منزعجه بشده ترتكز بكف يديها على سرير بينما توجه نظرها للاثنين الذي بدأت تعابير توتر عليهما

تشفويو : نييه ايڤي ماذا تقصدين .
اردف ذلك محاولا اخفاء توتره

اغمضت عيناها بنزعاج لم يعجبها رد صديقها اكتفت بوضع كف يدها على وجهها بستياء
لتنبس بهدوء : اعلم ان اخي توفي قبل تلك المعركه .

وجهه ذو صفرواتين عيناه للارض بتوتر
"ظنن.تت انها لن تذكر شيء ماهذا اردت البدايه من جديد ار.دت ابعادها عن الخطر "

ايڤي .
نده اشقر الشعر باسم الجالسه

حولت عيناها نحوه
جلس امامها بنظرات ثابته :اظن ان عليك ان تعرفي
ماذا حل بتومان في ذلك اليوم .
نظرت نحوه بعيون لامعه بضوء امل اخير شيخبرها احدهم بالحقيقه .
هلع ذو صفرواتين : تشف.ويو ماذا تظن نفسك فاعلا.
نظر له ليردف :كازوتورا يجب ان تعرف ماذا حل بنا ذلك اليوم دعها تعرف منا افضل من تعرف من شخص اخر.
صمت المعني ليومأ له

.
.
.
.
.
.
.
.
عام 2014 السابع من نوفمبر

يتوسط ذلك المطبخ البسيط ذلك الفتى ذو الملامح الحاد ينظر الى اخوته بصرامه كي لايحدثو ضجيج في المكان

ادرفت ذات شعر داكن : نييه باجي سان الم تنتهي انا اتضور جوعا!

تكلمت الجالسه بجنابها : اخي دعني اسعادك على الاقل انت بطيء ساموت .

ليردف باجي بينما يلقي نظره على الحساء الذي اعده : ايڤي انتي اخر شخص عليه تحدث فقط لو تتوقفي عن مشاجره ريكو وجعل المطبخ بشكل كارثي ربما لكنا ناكل طعام الان.

لتشبك ايڤي ذراعيها حول صدرها : هذا ليس ذنبي انه ذو طباع سيء اضافه الى ذلك انا اشتاجر معه هو فقط لانه مستفز بينما يوما وكو اصغر منه واعقل منه بكثير اليس كذلك يور .
ادرفت كلماتها بغيض وهي تشير بصبعها لصغير الذي يخرج لسانه مستفز لها

«غفوه» sиσσzє  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن