ℍ𝕀𝕊 𝕎𝕀𝕍𝔼𝕊 +18

HIS WIVES :- SEVEN

HIS WIVES || ملكا له

. . .

انسدلت جفنيها بإثارة من حديثه تطلق تاوه عندما لعق شحمة اذنها بلسانه الدافى

ابتعد ينظر إليها و هي خاملة اسفله تتمسك بغطاء الفراش باناملها و هو لم يبدأ بعد

ابعد حمالات ثوبها و كشف قليلا عن حلمة صدرها البنية المنتصبة

نزل بقبلاته حيث نهديها يلعق كأنه حلوى نادرة لن يجد مثلها الا بها ، أنزل ثوابها عن جزعها العلوي يكشف على كامل نهديها

نظر إليه بإعجاب بينما هي تحمر خجلا اسفله

قبل حلمة نهدها بسرعة ينظر إليها عندما انتفضت مع هبوط جفنيها بسبب فعلته

- أخبريني ماذا تريدين ؟

اخرجت انين محتاج عندما قبل حلمة صدرها الثانية بسرعة أيضا مع حبس شفتيها بين قواطعها

- همم

همهمت له بإعجاب عندما قبلها مجددا ، قهقه داخليا عند رؤيتها منتشية جدا من لمساته

- أريدك

- اين ؟

استفزها باصعب حالتها و هي لم تستطع التحمل أكثر من ذلك عندما قبلها مجددا يجعل جسدها يرتفع بخفة عن الفراش ثم يعود مجددا

- على نهدي حبيبي

نطقت بضعف تتنفس بسرعة ، تريد أن يخلصها من عذابها الذي تعيش عليه

- شاركيني شعورك بينما المسك عزيزتي

اؤمت له بسرعة ليبتسم بجانبية يدنو بوجهه على صدرها المنتفخ يحبس حلمة نهدها بين شفتيه
أطلقت تاوه مرتفعا يسمع بإذنه كلحن من مسيقاه المفضلة لديه

اعتصر الأخرى بكف يده الكبيرة و من ثم قضم على حلمتها بين اسنانه ، خللت اناملها على خصلات شعره الرطبة تشد عليها بإثارة بما يفعله بها

انتقل الي الأخرى يحاصرها بين اسنانه و لسانه الدافى و حينها كانت ردة فعلها مشابهة للسابقة كثيرا

قضمت على شفتيها ثم حررتها تستجمع أكبر قدراً من الهواء داخل رئتيها التي تجعل صدرها يعلو و يهبط تحت قبضة زوجها

ارتفع بقبلاته مجددا يمرر لسانه على طول صدرها مروراً بعظمة تريوقتها الي عنقها